LEADER |
03527nam a22002057a 4500 |
001 |
0146348 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b ليبيا
|
100 |
|
|
|9 112829
|a الرويمي، قمر مفتاح
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a علاقة الألوهية بقضية الشر عند ليبنتز
|
260 |
|
|
|b الجامعة الأسمرية الإسلامية زليتن - كليتى الآداب والعلوم
|c 2015
|
300 |
|
|
|a 524 - 547
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدفت الدراسة إلى الكشف عن علاقة الألوهية بقضية الشر عند ليبنتز. واعتمدت الدراسة على المنهج التحليلي التركيبي، المنهج المقارن والمنهج الوصفي. واستندت الدراسة على مبحثين، ركز المبحث الأول على مفهوم الألوهية عند ليبنتز، من حيث، أن الألوهية عند ليبنتز عبارة عن فكرة ممكنة قد تبلغ درجه اعلي عند الحكم عليها بالوجود، وقد تتواري متى كان الحكم عليها بالعدم، وما يعبر عن الاتجاه الفكري بالنسبة للفلاسفة المحدثين في أوروبا على وجه العموم متى وضع في الاعتبار أولئك الذين يتمسكون بأراء ليبنتز ومن كان معه ويعتبرونها حقائق ممكنة. وكشف المبحث الثاني عن علاقة الشر بالصفات الإلهية، من حيث، تعريفه للشر، وطبيعة الشر، وفائدة الشر، وأنواع الشر، والصفات الإلهية. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن الألوهية في الفلسفة الحديثة انتقلت من الاطار القلبي إلى الأداء المعرفي وتحولت من عقيدة إلى فكرة فصارت تدرس لذا أغلب الفلاسفة المحدثين بهذا الاعتبار، وأن ليبتز قرر أن الإله لا يفعل الشر وأنه كمال ولا ينتج عنه إلا الكمال، وهذا في حد ذاته يكفي لتنزيه الإله عن أن يوصف فعله بالقصور أو أن يهتم بعدم التمام، وأن ليبنتز قد استفاد كثيرا من سابقيه، بل يمكن القول بأن الشر الطبيعي والأخلاقي اللذين قال بهما أوغسطين هما اللذين ترددا في فكر ليبنتز، وكل ما في الأمر أن أوغسطين كان يستخدم لغة دينية، بينما ليبنتز يستخدم لغة فلسفية. وأوصت الدراسة بضرورة تصنيف الفلاسفة المحدثين طبقا لمجموعتهم، فمنها المجموعات الآلية، ومنها المجموعات الطبيعية، منها الحسية أو الحدسية، والعقلية والمثالية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a لايبنتز، غوتفريد فيلهيلم، 1646 - 1716
|a العدل الالهى
|a الشر
|a الألوهية
|a النقد الفلسفى
|
773 |
|
|
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 027
|l 027
|m ع27
|o 1582
|s مجلة العلوم الإنسانية والتطبيقية
|t Journal of Humanities and Applied Sciences
|v 000
|
856 |
|
|
|u 1582-000-027-027.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q y
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 766452
|d 766452
|