المصدر: | قوافل |
---|---|
الناشر: | النادي الأدبي بالرياض |
المؤلف الرئيسي: | الحندود، إبراهيم بن صالح (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Handoud, Ibrahim Bin Saleh |
المجلد/العدد: | ع34 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
التاريخ الهجري: | 1437 |
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 6 - 9 |
ISSN: |
1319-0016 |
رقم MD: | 769248 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال الكشف عن اللغة العربية ورؤية المملكة 2030. وأوضح المقال أن اللغة العربية هي اللغة التي اختارها الله عز وجل لتكون وعاء لكتابه الكريم (أنا جعلناه قرانا عربيا لعلكم تعقلون)، وتكفل بحفظه" إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون". كما أوضح أن الحضور الكبير للمملكة العربية السعودية في العالمين العربي والإسلامي، يرجع إلى أن الجزيرة العربية هي الموطن الأصلي للغة العربية ، فاللغة العربية هي اهم مكونات هوية الجزيرة العربية وعنوان ثقافتها ووجودها والمحافظة عليها جزء لا يتجزأ من المحافظة على الوجود. واكد المقال على أن المملكة العربية تعد من أبرز الدول العربية خدمة للغة العربية، وأنشطها في هذا المجال، وجهودها في المنافحة عن اللغة العربية غير خافية، والدليل على ذلك إنشائها للجمعية العلمية السعودية للغة العربية. كما أكد على أن المملكة العربية السعودية كانت ولا تزال مع التوجه الدائم إلى الحفاظ على اللغة العربية ونصرتها، انطلاقا من مسؤوليتها الدينية والاجتماعية تجاه هذه اللغة. وأشار المقال إلى أن المملكة العربية السعودية قد لعبت دورا بارزا في خدمة اللغة العربية، وتتخذها دستورا كتابيا وشفاهيا في التخاطب والمعاملات، إضافة إلى إسهاماتها التي يشهد العالم بها. واختتم المقال بتوضيح انه لكي يكون للغة العربية مكانة في مشروع رؤية المملكة المستقبلية، فيجب توجيه الجهات ذات العلاقة إلى وضع دراسة مفصلة، ورؤية مستقبلية، تعيد للغة العربية مكان الصدارة بين لغات العالم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1319-0016 |