ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > خطر الكساد:>مارك

خطر الكساد: استمرار المشكلات الاقتصادية في منطقة اليورو يجعلها عرضة لتباطؤ مطول في النمو الاقتصادي

المصدر: التمويل والتنمية
الناشر: صندوق النقد الدولي
المؤلف الرئيسي: لين، هويدان (مؤلف)
المجلد/العدد: مج53, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الولايات المتحدة الامريكية
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يونيو
الصفحات: 52 - 54
ISSN: 0250-7455
رقم MD: 770065
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
الكساد الاقتصادي | المشكلات الاقتصادية | النمو الاقتصادي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03530nam a22002057a 4500
001 0149344
041 |a ara 
044 |b الولايات المتحدة الامريكية 
100 |9 407253  |a لين، هويدان  |e مؤلف 
245 |a خطر الكساد:  |b استمرار المشكلات الاقتصادية في منطقة اليورو يجعلها عرضة لتباطؤ مطول في النمو الاقتصادي 
260 |b صندوق النقد الدولي  |c 2016  |g يونيو 
300 |a 52 - 54 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان خطر الكساد. وتناول المقال عدة نقاط ومنهم، أولاً:" استمرار المشكلات الاقتصادية في منطقة اليورو". حيث جعلتها هذه الأزمة عرضه لتباطؤ مطول في النمو الاقتصادي وانعدام الاتساق بين مستوي الناتج الحقيقي ومعدل النمو السكاني في منطقة اليورو منذ بداية الأزمة المالية العالمية ونتيجة لذلك توقف نصيب الفرد في الناتج من النمو. ثانياً:" انخفاض معدل النمو" فانخفاضها لفترة أطول أدي إلى ان الناتج الممكن يصعب قياسه فيمكن تقديره باستخدام دلالة الإنتاج وهي عبارة عن نموذج اقتصادي يحسب ناتج الاقتصاد استناداً إلى المدخلات الأساسية وهي (العمل ورأس المال) ومدي كفاءة استخدام تلك المدخلات. ثالثاً:" تراجع النمو المحتمل يصعب معه خفض مستوي الدين" فتراجع نمو الإنتاجية في قطاع الخدمات يعكسان بدورهما التأخر في تطبيق ونشر تكنولوجيا المعلومات والاتصالات فعلي عكس الولايات المتحدة التي تجاوزت فيها الناتج لكل موظف في قطاع الخدمات ذروة ما قبل الأزمة في بلدان مثل ألمانيا وإيطاليا. رابعاً:" استمرار تبعات الأزمات" حيث أن هناك بعض المشكلات التي سبقت وقوع الأزمة مثل ارتفاع معدل البطالة ومستوي الدين العام والخاص في حين أن أي ارتفاع متواضع في مستويات النمو سيسهم في معالجة هذه المشكلات. خامساً:" التأمين ضد الصدمات". سادساً:" الحد من مواطن الضعف". واختتم المقال بالتأكيد على أن ضعف الآفاق في الأجل المتوسط والقدرة المحدودة على استخدام السياسة الاقتصادية في تنشيط الاقتصادات تجعل منطقة اليورو عرضة للصدمات التي قد تؤدي إلى فترة مطولة من تراجع معدلات النمو والتضخم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الكساد الاقتصادي  |a المشكلات الاقتصادية  |a النمو الاقتصادي 
773 |4 الاقتصاد  |6 Economics  |c 016  |f Al-Tamwīl wa-al-tanmiyaẗ  |l 002  |m مج53, ع2  |o 0506  |s التمويل والتنمية  |t Finance and Development  |v 053  |x 0250-7455 
856 |u 0506-053-002-016.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a EcoLink 
999 |c 770065  |d 770065 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.