ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قياس الرهاب الاجتماعي عند الطفل الكفيف

العنوان المترجم: Measuring Social Phobia in The Blind Child
المصدر: مجلة الإرشاد النفسي
الناشر: جامعة عين شمس - مركز الإرشاد النفسي
المؤلف الرئيسي: علي، دعاء كرم محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حافظ، نبيل عبدالفتاح فهمى (مشرف), إبراهيم، هبة سامي محمود (مشرف)
المجلد/العدد: ع46
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أبريل
الصفحات: 753 - 770
ISSN: 1687-0697
رقم MD: 771928
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

456

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على كيفية "قياس الرهاب الاجتماعي عند الطفل كفيف". وأوضحت الدراسة أن الخوف يمثل واحدة من المشكلات التي قد يتعرض لها الطفل الكفيف الخوف والذي يمكن أن يتحول إلى اضطراب مرضي يؤثر على حياته وشخصيته، وينبغي أن يفرق بين نوعين من المخاوف: الأول هو الخوف الطبيعي الموجود لدى معظم الناس، وهو ميكانزم بقائي يساعد على بقاء الجنس البشري، وهو أيضاً ميكانزم نفسي بيولوجي يعمل بشكل تلقائي لتجنب الأذى من بعض مصادر الضرر "النار-الأماكن المهجورة-البراكين" والثاني هو الخوف المرضي، وهو خوف من موضوعات لا تثير الخوف أصلاً لدى معظم الناس، مثل الخوف من الحيوانات الأليفة، الأماكن المفتوحة والمغلقة، السحاب والمطر والرياح، وما إلى ذلك من موضوعات لا تثير الخوف، حيث يكون الخوف هنا خوفاً رمزياً. واستعرضت الدراسة بعض المصطلحات منها: أولاً البرنامج الإرشادي، ثانياً الرهاب الاجتماعي، ثالثاً الطفل الكفيف، رابعاً التواصل الاجتماعي". واعتمدت الدراسة على مقياس الرهاب الاجتماعي ويتضمن: أولاً تحديد أبعاد المقياس وهما: "البعد الأول سلوكيات التجنب والخوف من مواجهة الاجتماعية، والبعد الثاني الخوف من التقييم السلبي عند التواصل الاجتماعي، والبعد الثالث الأعراض الفسيولوجية". ثانياً "الصدق والثبات" ويشمل "صدق المقياس، ثبات المقياس". وتوصلت نتائج الدراسة إلى تمتع مقياس الرهاب الاجتماعي لدى الأطفال المكفوفين بالمرحلة الإعدادية بدرجة عالية من الصدق والثبات، وهو ما أشارت إليه النتائج الإحصائية، مما يجعل الثقة في المقياس وصلاحيته في التطبيق. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1687-0697