ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المشكلات البيئية الناتجة عن ال...>الوصف

المشكلات البيئية الناتجة عن النحت والإرساب بضفاف مجرى النيل بأسوان

المصدر: فكر وإبداع
الناشر: رابطة الأدب الحديث
المؤلف الرئيسي: محمود، دينا محمد السيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ج94
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يونيو
الصفحات: 437 - 475
رقم MD: 772333
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
نهر النيل | الشواطىء النهرية | الترسيب النهرى | النحت | حماية البيئة | أسوان
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

93

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على المشكلات البيئية الناتجة عن النحت والإرساب بضفاف مجرى النيل بأسوان. واشتملت الدراسة على مقدمة، ومبحثين، وخاتمة. أشار المبحث الأول إلى: القطاع الأول (قطاع الجندل). وتحدث المبحث الثاني عن: القطاع الثاني. وذكرت الدراسة أن عملية نحت الضفاف يشترك فيها مجموعة من العوامل الطبيعية والبشرية وهي، أولا: العوامل الطبيعية، وتضمنت؛ ارتفاع الضفاف ودرجة انحدارها، تكوينات الضفاف، النحت الرأسي والجانبي، تغير مستوى سطح المياه، الرطوبة، العوامل البيولوجية والعضوية، ثانيا: العوامل البشرية، وتضمنت؛ التذبذب في التصريفات، الزراعة فوق الضفاف، حركة السفن. وأكدت الدراسة على أن نهر النيل كنظام جيومورفولوجى تأثر ببناء السد العالي، فقد كانت كمية المواد المنهارة من ضفة معينة تتكافا مع إرساب تلك المواد على الضفة المقابلة. وقد توصلت الدراسة إلى أن عمليتي النحت والإرساب مستمرتين ومرتبطتين حيث أن ما يتم نحته بالعوامل المختلفة يسعى النهر لإرسابه عندما تتوفر الظروف لذلك، كما أن سبب انتشار ظاهرة النحت على الضفة الشرقية للمجرى هو انحراف كوريوليس بالإضافة إلى تأثير الرياح، فضلا عن أنه على الرغم من ارتفاع متوسط درجة الانحدار على الضفة الغربية عن مثيلتها الشرقية إلا أن معدل الإرساب في الغربية يفوقه في الشرقية، بينما معدل النحت في الضفة الشرقية يفوق معدل النحت في الضفة الغربية. وختاما أوصت الدراسة بضرورة ترك مسافة كافيه (حرم للمجرى) عند إنسا الطرقات أو المنشآت بجوار المجرى النهري، وذلك للحفاظ على ضفافه من التهايل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.