ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التماسك الصيغى عند نقاد القرن الرابع الهجرى

المصدر: فكر وإبداع
الناشر: رابطة الأدب الحديث
المؤلف الرئيسي: البنداري، حسن أحمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Bendary, Hassan Ahmed
المجلد/العدد: ج95
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: أغسطس
الصفحات: 25 - 51
رقم MD: 772355
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

14

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على "التماسك الصيغي عند نقاد القرن الرابع الهجري". وأوضحت الدراسة أن النقاد العرب القدامى قد عنوا قبل القرن الرابع الهجرى ببحث ظاهرة التماسك في الصيغة المفردة وتماسكها مع الصيغة المجاورة على نحو ما يوجد في نصوص عبد الله المقفع "142"، وعلى نحو ما يري في أفكار الجاحظ "255ه"، وفي أفكار ابن قتيبة "276ه"، وعلى نحو ما يظهر في نصوص ثعلب "291ه". وبينت الدراسة أن نظرات نقاد القرن الخامس الهجري اختلفت عن نظرات سابقيهم نظر إليها أبو سعيد السيرافى "362ه" في إطار المعنى النحوي، الذي يعد الأساس الصحيح لبناء النص الشعري. وبينت الدراسة أن "أبو هلال العسكري" "395" قد بحث الرابطة الجزئية في النص الشعري بحثاً متميزاً عن سابقيه، لأنه نشد هذه الرابطة في عدد غير قليل من الفنون البلاغية، في إطار طائفة من المباحث غير قليلة كذلك فقد التمس الرابطة بين الصيغ الجزئية في كل فن من هذه الفنون، فوجدها عديدة، يمكن حصر ما فرضته تحديداته في أربع روابط هما: الرابطة الأولى "الاستدعائية". والرابطة الثانية تحتوي على "المبحث الأول "التفسير، والمبحث الثاني الإيغال، والمبحث الثالث التتميم والتكميل، والمبحث الرابع التذييل، والمبحث الخامس صحة التقسيم". والرابطة الثالثة "التطابقية". والرابطة الرابطة "رابطة المشابهة التصويرية". واختتمت الدراسة بالتأكيد على إن هذه المباحث التي عرض لها أبو "هلال العسكري" على هذا النحو تدل على أنه لم يعمد إلى تحديدها بالنظر والتطبيق على أنها مجرد فنون بلاغية تكسب الأسلوب النثري والنص الشعري الحسن الشكلي والجمال الظاهري. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة