ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القارئ واستراتيجية التلقى فى شعر الأفوه الأودى: دراسة تطبيقية

المصدر: فكر وإبداع
الناشر: رابطة الأدب الحديث
المؤلف الرئيسي: اليامى، على حسن عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: ج97
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 119 - 153
رقم MD: 772473
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

43

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى بيان "القارئ واستراتيجية التلقي في شعر الأفوه الأودي دراسة تطبيقية". وأوضحت الدراسة أن النص الأدبي يعد رسالة موجهة من المبدع إلى المتلقي، الذي يقوم بدور كبير في إنتاج المعنى، بفض مغاليق النص وفك رموزه، ليتوصل إلى المعنى الذي يختلف وفقاً للقارئ ورويته وقدرته على تلقي النص وفهم مكوناته، ولذلك تتعدد معاني النص تبعاً لاختلاف القراء وتعددهم، وأيضاً وفقاً للقراءات المتعددة التي قد يقوم بها القارئ الواحد باختلاف العوامل المؤثرة على كل قراءة. وتحدثت الدراسة عن "القارئ واستراتيجية التلقي عند الأفوه الأودي" وتضمنت "أولاً نوع القارئ. ثانياً "دور القارئ". ثالثاً استراتيجية القراءة". رابعاً استراتيجية الاتصال". وتناولت الدراسة عدة مباحث هما: المبحث الأول "نوع القارئ" وتضمن "أولاً القارئ القصدي، ثانياً القارئ الضمني". وتمثلت المبحث الثاني "دور القارئ" وتضمن "أولاً استكشاف المعنى. ثانياً ملء الفراغات. ثالثاً ربط الأجزاء غير الترابطية. رابعاً ضبط البني المتحولة. خامساً تأسيس البنية النهائية. وجاء المبحث الثالث ب "استراتيجية القراءة" وتضمن "أولاً البعد الذاتي. ثانياً البعد الصوري. ثالثاً البعد الباطني. رابعاً البعد الجدلي. خامساً البعد الوظيفي. وعرض المبحث الرابع "استراتيجية الاتصال" وتضمن "أولاً الاتصال المتعادل. ثانياً الاتصال المنحرف. واختتمت الدراسة بالقول ب "من ألفاظ قديمة لم تصل إلينا، وظلت حبيسة المعاجم، فأصبح إدراك معنى القصيدة يتوقف على الرجوع إلى المعجم ومعرفة معاني هذه الألفاظ ودلالاتها، كألفاظ "مؤوس، شؤوس، الدردبيس، غيطموس، الرعيس، مرمريس"، في حين أنها في حكم الشاعر وعصره ألفاظ دارجة متداولة، لا لبس فيها ولا غموض. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة