ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أسلوب التعجب: نظرة فى حده، وتفسيره، وإعراب منصوبه

المصدر: مجلة جامعة طيبة للآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة طيبة - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: الجهنى، إبراهيم بن سالم بن محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Aljohani, Ibraheem Salem
المجلد/العدد: مج4, ع6
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 255 - 311
DOI: 10.12816/0013129
ISSN: 1658-6662
رقم MD: 773460
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
النحو | الخلاف النحوي | التعجب | Exclamation | Dipute Grammar | Syntax
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

124

حفظ في:
LEADER 04491nam a22002537a 4500
001 0153064
024 |3  10.12816/0013129 
041 |a ara 
044 |b السعودية 
100 |a الجهنى، إبراهيم بن سالم بن محمد  |g Aljohani, Ibraheem Salem  |e مؤلف  |9 91673 
245 |a أسلوب التعجب:  |b نظرة فى حده، وتفسيره، وإعراب منصوبه 
260 |b جامعة طيبة - كلية الآداب والعلوم الإنسانية  |c 2015  |m 1436 
300 |a 255 - 311 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a درس البحث بعض القضايا المتعلقة في باب التعجب، وهي: حد التعجب، وخلص إلى أن حد التعجب غلب عليه الجانب اللغوي لدى كثير من النحاة، كما أن خفاء السبب عد قيداً من قيود الحد لدى كثير النحاة حتى كاد يكون من المسلمات في كثير من المصادر، وعند التمحيص لا أثر له في هذا الأسلوب. ثم عرج على تفسير تراكيب التعجب القياسية، وخلص إلى اضطراب أقوال النحاة في تفسير هذه الصيغ، وبين أن التفسير الصحيح هو ما يوضح الاستعمال اللغوي، المتضمن إظهار الدهشة والاستغراب، والاستعظام من الفعل. كما درس إعراب صيغة "ما أفعله!"، وخلص إلى أن الإعراب الأقرب للمعني يكون على النحو التالي: (ما): تعجبية، وهي مبتدأ. (أفَعَل): فعل التعجب، وهو فعل ماض معناه التعجب. (زيداً): منصوب على التعجب، وليس مفعولاً به. والجملة من الفعل والمنصوب هي الخبر؛ لأن الفائدة تتم بهما. وليس في الجملة فاعل صناعة، وإنما هناك فاعل في المعني، وهو المنصوب. وقد أوصى الباحث بأن ينظر في هذا الإعراب لدى المجامع والهيئات؛ عسى أن يكون فيه تيسير لدى المبتدئين وشفاء لمن رام تيسير النّحو من أقوله التراثية، والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل. 
520 |b This study concluded that the linguistic aspect has dominated the definition of Exclamation by many grammarians. The subtle reason underlying exclamation was also counted as a limitation of the definition among many grammarians until it was almost taken for granted in many sources, but during proper scrutiny, we find that it has no effect on this style. Then I halted to explain the standard structures of Exclamation, and concluded that the statements of grammarians in the interpretation of these structures are inconsistent, and that the correct interpretation is that which clarifies the linguistic usage, involving the show of surprise and puzzlement, and seeing an act to be great. Moreover, I studied the parsing of the Exclamation structure (Ma Af'alahu!) and concluded that the closest parsing to the meaning is as follows: Ma: is an exclamatory expression, which also stands as a subject. Afal: Exclamation verb, which is a past tense connoting exclamation. Zaid: is in the objective case due to exclamation though it is not an object in itself. Finally, the whole sentence composed of the verb and the object is the predicate of the subject because it makes a complete sense. I have recommended that the linguistic councils and bodies should consider this parsing; for it may be easy for beginners and serve as a remedy for those who wish to facilitate Arabic Grammar based on its classical heritage. Allah is the Sole Grantor of Success and Guide to the Right Path. 
653 |a اللغة العربية  |a النحو العربي   |a النحاة العرب  |a الدلالات اللغوية   |a أسلوب التعجب  
692 |a النحو  |a الخلاف النحوي  |a التعجب  |b Exclamation  |b Dipute Grammar  |b Syntax 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 005  |e Journal of Taibah University - Arts & Humanities  |l 006  |m مج4, ع6  |o 1600  |s مجلة جامعة طيبة للآداب والعلوم الإنسانية  |v 004  |x 1658-6662 
856 |u 1600-004-006-005.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
995 |a AraBase 
999 |c 773460  |d 773460 

عناصر مشابهة