ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حكم من يدعم الإرهاب والمسؤولية المدنية علية : دراسة شرعية قانونية

العنوان المترجم: Ruling on Those Who Support Terrorism and Civil Responsibility: A Legal Legitimate Study
المصدر: مجلة جامعة الأنبار للعلوم الإسلامية
الناشر: جامعة الأنبار - كلية العلوم الإسلامية
المؤلف الرئيسي: حسن، عمر محمد أمين (مؤلف)
مؤلفين آخرين: مجيد، سروة عبداللطيف (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج7, ع27
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 144 - 208
DOI: 10.34278/0834-007-027-004
ISSN: 2071-6028
رقم MD: 773688
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

31

حفظ في:
المستخلص: We thank Allah majesty and commend him, all the praise and thanks to him for what we succeeded to finish this research marked (Judgement of who Support Terrorism and Civil Responsibility on it - the legitimacy of legal study). This research aims to show that the Islamic religion is the religion of peaceful coexistence, it does not like to assault any one and carries the banner of peace, security and stability throughout the globe. It rejects terrorism, intimidation and violence in humanitarian dealing. It wants that to him, his followers, and all those who live in its shadow includes Muslims under Islamic rules and non- peaceful Muslims. Moreover, it puts to violators necessary and appropriate punishment. Furthermore, showed that to which bodes well for humans and humanity is that positive civil law is heading in the same direction pursued by the Islamic religion and be a strong supporter of his judgments and decisions against terrorism, injustice, intimidation and torture, against the terrorists themselves and punishes the offender and all those who reaps and assault others without the right. Allah says: ((As for those who do wrong, they will know by what)).

نحمد الله جل جلاله ونثني عليه، كل الثناء والشكر له على ما وفقنا لإكمال هذا البحث الموسوم (حكم من يدعم الإرهاب والمسؤولية المدنية عليه -دراسة شرعية قانونية) هذا البحث يهدف إلى بيان أن الدين الإسلامي الحنيف دين التعايش السلمي لا يحب الاعتداء على أحد ويحمل في طياته لواء السلام والأمان والاستقرار في ربوع الكرة الأرضية، ويرفض الإرهاب والتخويف والعنف في التعامل الإنساني ويريد ذلك له ولأتباعه وكل من يعيش في ظله وكنفه المسلمين وغير المسلمين المسالمين، ووضع لمخالفيه العقاب اللازم والمناسب له وبينا أن الذي يبشر بالخير للإنسان والإنسانية هو أن القانون المدني الوضعي يتجه بنفس الاتجاه الذي ينتهجه الدين الإسلامي ويكون سندا قويا ومؤيدا له في أحكامه وقراراته ضد الإرهاب والظلم والتخويف والتعذيب وضد الإرهابيين أنفسهم ويعاقب المخالف وكل من يجني ويعتدي على الآخرين بدون حق. قال تعالى: ﴿وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ﴾( ).

ISSN: 2071-6028

عناصر مشابهة