المصدر: | قراءات إفريقية |
---|---|
الناشر: | مركز أبحاث جنوب الصحراء |
مؤلف: | هيئة التحرير (عارض) |
المجلد/العدد: | ع29 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
بريطانيا |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | يوليو - سبتمبر |
الصفحات: | 110 - 113 |
ISSN: |
2634-131X |
رقم MD: | 773773 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان "جمهوري أنجولا". وقسم المقال إلى عدة عناصر: تناول العنصر الأول السمات الجغرافية، فيحد أنجولا من الشمال والشمال الشرقي جمهورية الكونغو الديمقراطية (زائير سابقاً)؛ ومن الشرق زامبيا؛ ومن الجنوب الشرقي قطاع كابريفي؛ ومن الجنوب ناميبيا؛ ومن الغرب المحيط الأطلسي، كما تزخر أنجولا بالعديد من موارد الثورة الطبيعية، منها: احتياطيات ضخمة من النفط، والماس، والحديد الخام، والفوسفات، والنحاس، وسليكات الألومنيوم، والذهب، والبوكسايت، واليورانيوم. كما تحدث العنصر الثاني عن التركيب السكاني بحيث بلغ عدد سكانها 25.8 مليون نسمة بتقديرات يوليه 2015م، ويشكل أصحاب المعتقدات الإفريقية المحلية 47% من إجمالي عدد السكان؛ والروم الكاثوليك 38% والبروتستانت 15%؛ طبقاً لتقديرات 1998 م، وتشكل اللغة البرتغالية هي اللغة الرسمية لأنجولا. وكشف العنصر الثالث عن النظام السياسي، بحيث أنها تعتمد على النظام الرئاسي القائم على تعدد الأحزاب، وعاصمتها "لواندا"، كما أن أنجولا قسمت إلى (18) مقاطعة. وأشار العنصر الرابع إلى البيانات الاقتصادية، بحيث يرجع الفضل في معدل النمو المرتفع في أنجولا في السنوات الأخيرة إلى قطاع النفط، ومن أهم صادراتها النفط الخام، والماس، والمنتجات النفطية المكررة، والغاز، اللبن، ونبات السيسال، والاسماك، ومنتجات الأسماك المصنعة، والاخشاب، والقطن. واختتم المقال مشيراً إلى دخول الإسلام في أنجولا، بحيث لا يعرف تاريخ وصول الإسلام بدقة؛ ذلك لان أنجولا ظلت مستعمرة برتغالية طيلة 5 قرون، فقد عزلتها البرتغال عن العالم الخارجي طيلة هذه المدة، وسيطرت الكنيسة الكاثوليكية على مقاليد الأمور الدينية في أنجولا، كما يعود تاريخ وصول الإسلام إلي أنجولا إلى 40 سنة سابقة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2634-131X |