ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مشكلة اللاجئين: ماذا لو اهتم العالم بأسبابها وليس بنتائجها ؟

المصدر: مجلة الديمقراطية
الناشر: مؤسسة الأهرام
المؤلف الرئيسي: عارف، نصر محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج16, ع61
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 54 - 58
ISSN: 2356-9093
رقم MD: 773886
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

174

حفظ في:
LEADER 03666nam a22002177a 4500
001 0153521
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a عارف، نصر محمد  |e مؤلف  |9 256725 
245 |a مشكلة اللاجئين: ماذا لو اهتم العالم بأسبابها وليس بنتائجها ؟ 
260 |b مؤسسة الأهرام  |c 2016  |g يناير 
300 |a 54 - 58 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الورقة إلى مناقشة موضوع بعنوان "مشكلة اللاجئين ... ماذا لو اهتم العالم بأسبابها وليس بنتائجها؟". واشتملت الورقة على أربعة محاور رئيسة، أوضح المحور الأول السبب في ظهور مشكلة اللاجئين قبل القرن العشرين، ومدى كون كلاً من مفهوم "الدولة القومية"، و"السيادة" من المفاهيم المعادية للإنسان. وناقش المحور الثاني مأسسة مشكلة اللاجئين وتقنين استدامتها، موضحاً أن دور مؤسسات الأمم المتحدة المخصصة لرعاية شؤون اللاجئين يقود إلى شرعنة اللجوء واستمراره واستدامته، وتبرئة الذين ارتكبوا جرائم ضد الإنسانية بخلع بشر من بيوتهم وطردهم في مجاهيل الأرض. وكشف المحور الثالث عن انعدام المنطق، وذلك من خلال مكافأة المجرم ومحاسبة الضحية، حيث تم توجيه الاتهام إلى الدول التي لم تستوعب اللاجئين الفلسطينيين، نظراً لظروف اجتماعية أو اقتصادية، ولم يتم تحميل المسؤولية للدول التي خلقت المشكلة، وكانت سبباً مباشراً في تفجرها بهذه الدرجة من المأساوية، التي لم يشهد العالم لها مثيلاً منذ احتلال "فلسطين" وتفريغها من شعبها، وإنشاء دولة "إسرائيل" بقرار من "الأمم المتحدة". وتطرق المحور الرابع إلى السبب في أن اللاجئون لا يمثلون مشكلة دولية إلا إذا طرقوا أبواب "أوروبا"، على الرغم من أن إخوانهم موجودون في دول الجوار، منذ سنين بالملايين، ولم يلتفت إليهم أحد، ولم يتعامل العالم معهم بصورة جادة. واختتمت الورقة بأن المقدمات التي تم عرضها الغرض منها هو تحريك قضية اللاجئين من دائرة النتائج إلى منطقة الأسباب، ومن ثم تحريك عملية البحث فيها من منطقة الحقوق إلى ساحة الواجبات، وإذا ما تم ذلك سيتوقف الاستخدام الانتهازي لمشكلة اللاجئين الذ تمارسه الدول نفسها التي تستخدم، وبنفس المنهجية الانتهازية البرجماتية، قضية حقوق الإنسان، وتوظفها ضد من تريد، وتتغاضى عنها عندما تريد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a اللاجئين  |a اللجوء الإنساني 
773 |4 العلوم السياسية  |6 Political Science  |c 008  |e Democracy  |l 061  |m مج16, ع61  |o 1028  |s مجلة الديمقراطية  |v 016  |x 2356-9093 
856 |u 1028-016-061-008.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
995 |a EcoLink 
999 |c 773886  |d 773886 

عناصر مشابهة