المصدر: | الخدمة المدنية |
---|---|
الناشر: | وزارة الخدمة المدنية |
مؤلف: | هيئة التحرير (عارض) |
المجلد/العدد: | ع452 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 54 |
ISSN: |
15-3207 |
رقم MD: | 774173 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
"ناقش المقال الاعتقاد القائل بأن مكان العمل في المكتب يؤثر في نظام النوم. بيّنت البحوث الأخيرة أن أولئك الذين يعملون في مكاتب لا توجد فيها نوافذ أو أن عددها قليل، ينامون أقل من الذين يحصلون على إضاءة كافية بمقدار 46 دقيقة. كما أثبت العلماء أن أولئك الذين يجلسون في أماكن العمل بالقرب من النوافذ نادرًا ما يعانون من مشاكل في النوم وأن نوعية حياتهم أعلى. ويؤكد الباحثون على أن تنظيم أماكن العمل، يؤدي إلى تحسين صحة ولياقة العاملين. وتضمنت الاختبارات التي أجراها علماء من جامعة الينوي وجامعة نورث ويسترن في شيكاغو والمعهد التقني هفا سيا التايواني، مشاركة 49 شخصًا، عمل نصفهم في مكاتب لا يدخلها ضوء النهار، والنصف الآخر في مكاتب ذات نوافذ عديدة تسمح بدخوله، وطلب من كل مشارك أن يحدد مدة نومه ويقظته ونشاطه البدني ونمط حياته. كما حمل بعض المشاركين مدة أسبوعين ساعات تسجل مستوى الإضاءة، والنشاط البدني ومدة النوم واليقظة. وخلص المقال بالقول بأن الضوء يشعر الجسم بموعد الاستيقاظ، أما الظلمة فتشعره بموعد النوم. وإضاءة المكاتب ليست بديلا لأشعة الشمس التي تتحكم في الساعة البيولوجية للجسم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
---|---|
وصف العنصر: |
المصدر : http://arabic.rt.com/ |
ISSN: |
15-3207 |