المصدر: | علم النفس |
---|---|
الناشر: | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
المؤلف الرئيسي: | حفني، قدري (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س29, ع110 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 27 - 29 |
ISSN: |
1110-0745 |
رقم MD: | 774480 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى استعراض ملف بعنوان مصطفى سويف واليسار المصري. وأشار المقال إلى أن مصطفى سويف أثر أن يكون موقفه من قضيتي اليسار والديموقراطية السياسية موقفا حياتيا صارما وإن كان صامتا، أما الموقف الصارم الذي اتخذه سويف من قضيتي اليسار والديموقراطية السياسية فقد سجله بكلماته في مواقع متناثرة من كتابه المعنون "مسيرتي ومصر في القرن العشرين". واستعرض المقال مقولة سويف وهو بصدد عرض انطباعاته عن النصف الأول من الأربعينيات: "لا أزال أتذكر الأحاديث التي كنا نتبادلها إذ ذاك بشأن محاضرات الأساتذة، أنا والأصدقاء محمود العالم، يوسف الشارونى، محمد جعفر، أمين عز الدين، وعباس أحمد" ولا يلبث أن يشير مرة أخرى إلى "عالم الصداقة مع الأدباء الحقوقيين الثلاثة عبد الرحمن الشرقاوي، فتحي غانم، أحمد بهاء الدين، والادباء المتفلسفين الثلاثة محمود العالم، يوسف الشارونى، عباس أحمد، والفنانين التشكيليين وفى مقدمتهم محمد عويس ونبيه عثمان". وأظهر المقال أنه بالرغم مما عرف عن سويف من تحفظ إلا أنه لم يشر صراحة قط إلى اقترابه من التيار الفكري اليساري في مصر. وختاما أكد المقال على أن الحركة الثقافية المصرية لم يكن من تقاليدها الثابتة تذوق الموسيقى ودراستها كالفن التشكيلي، فضلا عن أن الحركة الموسيقية ذاتها كانت متخلفة، وأهتم بتذوق الموسيقى الكلاسيكية مجموعات من الشباب التقدمي المستنير مثل: مصطفى سويف ومحمود أمين العالم وغيرهما كثير. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1110-0745 |