ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > رسالة الصاهل والشاحج لابي العل...>الوصف

رسالة الصاهل والشاحج لابي العلاء المعري ت 449 هــ في مهادها التاريخي والإجتماعي

المصدر: مجلة القادسية في الآداب والعلوم التربوية
الناشر: جامعة القادسية - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: المحنه، سعيد عدنان (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Muhana, Saead Adnan
مؤلفين آخرين: راضي، زكي عباس (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج15, ع3
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 11 - 34
ISSN: 1992-1144
رقم MD: 774591
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, EduSearch
مواضيع:
الأدب العربي | الأدباء العرب | النقد الادبي | الدراسات الأدبية | النصوص الأدبية | التاريخ الإجتماعي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يعني هذا البحث برصد البيئة العامة والخاصة التي أنتجت رسالة الصاهل والشاحج لاعتقاد الباحث أن الأدب وصورهُ، هو حالة انعكاس للواقع المعيش، وهذا الواقع يتأثر بمجموعة عوامل، سياسية واقتصادية وثقافية، ومن ثم يعكسها الفنان أو المبدع أدباً. أن معرفة الظروف المحيطة بالعمل الأدبي أو الإبداعي يعد المدخل الأول لفهم النص الأدبي، ولاسيما في بنيته العميقة كون المعري لا يكتبُ نصه بلغة شعبية متداولة أو ظاهرة للمتلقي، لذا يعد لزاماً على متلقي أدب المعري أن يعرف التأريخ الذي أظل عصره .

This thesis monitor public and private environment that produced the message Alsahl and Cahj researcher to be¬lieve that literature and manifestations* is a case of a reflec¬tion of the reality of Living, and this fact affected by a variety of factors, political, economic, cultural, and then reflected by the artist or creator literature. To know the circumstances surrounding the work of lit¬erary or creative is the first entrance to the understanding of the literary text, especially in the deep structure of the universe Maari not write a text popular language in circu-lation or the phenomenon of the recipient, so it is incum-bent upon the recipient of the literature Maari that history knows that I keep his day.
ISSN: 1992-1144

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.