ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثبتت قدرته على تلقى الصدمات : 186 مليار دولار موجودات القطاع المصرفى اللبنانى

المصدر: مجلة اتحاد المصارف العربية
الناشر: اتحاد المصارف العربية
المؤلف الرئيسي: سلامة، رياض (مؤلف)
مؤلف: هيئة التحرير (عارض)
مؤلفين آخرين: مخايل، مروان (م. مشارك), عجاقة، جاسم (م. مشارك), عطوي، باسمة (محاور)
المجلد/العدد: ع430
محكمة: لا
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 38 - 42
رقم MD: 774747
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على القطاع المصرفي اللبناني الذي أثبت قدرته على تلقي الصدمات؛ حيث يتمتع هذا القطاع بعدة مميزات ومنها، أنه أحد أكبر القطاعات المصرفية في المنطقة وذلك بفضل القيود والآليات الوقائية التي وضعتها السلطات النقدية في مصرف لبنان بالتعاون مع القطاع المصرفي الخاص، كما يعد القطاع المصرفي اللبناني هو من بين الأضخم على الصعيد العالمي، إذا ما أخُذ بالحسبان حجمه نسبة للناتج المحلّي، فبحسب دراسة أصدرها «اتحاد المصارف العربيّة» بلغ حجم مجموع الودائع في القطاع المصرفيّ اللبناني 307 في المئة نسبة لإجمالي الناتج المحلّي. ثم أوضح المقال الخيارات المحددة لاستثمارات هذا القطاع، ومساهمة المصارف في الاقتصاد، ومعايير المصارف للاستثمار، ثم ذكر مميزات هذا القطاع المصرفي، ودين الدولة الذي يعد استثمار وتوظيف للأموال. واختتم المقال بأن المصارف تحاول الضغط على الدولة للقيام بإصلاحات ولكن ليس لديها أدوات الضغط، بل تقديم التوصيات للمسؤولين السياسيين والمطلوب للقيام بإصلاحات وجود استقرار سياسي وأمني ومؤسسات دستورية تعمل وهذا غير موجود في لبنان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021