ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المديح النبوي في الشعر العربي في مصر في العصر العثماني

المصدر: دراسات عربية وإسلامية
الناشر: جامعة القاهرة - مركز اللغات الاجنبية والترجمة التخصصية
المؤلف الرئيسي: حجازي، أحمد حامد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ج57
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 233 - 290
رقم MD: 775961
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

69

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على المديح النبوى في الشعر العربي في مصر في العصر العثمانى. اشتمل البحث على مقدمة، وأربعة فصول رئيسة. المقدمة عرضت نبذة مختصرة عن الحياة السياسية والاجتماعية والفكرية ذات الأثر في المديح النبوى والتي تعد من بواعثه، وشملت: البواعث السياسية، حيث بدأ الحكم العثمانى لمصر بعد فتح السلطان سليم الأول بها عام 923ه/1517م، وانتصاره على المماليك بقيادة قنصوه الغوري في موقعة الريدانية أيضاً البواعث الاجتماعية، فكانت الحياة الاجتماعية ذات مكونات متعددة المشارب، كالتجار وأصحاب الحرف، والفلاحين والعمال والكادحين، ومنهم العلماء وطلاب العلم والمتصوفة في الأزهر وما تبعه من مساجد ومدارس في القاهرة والأقاليم، البواعث الدينية وانتشار التصوف، والبواعث الذاتية. ثم انتقل في الفصل الأول إلى تقديم الرؤية الشعرية، من خلال المدحة النبوية، ومنزلته وفضائله، والحقيقة المحمدية، والمعجزات، والشفاعة والتوسل، والشكوى، والراحلة، والمواطن والأماكن، والطبيعة، وقبره، ونوره. والفصل الثانى تناول الرؤية الفنية، من خلال المدحة النبوية. والفصل الثالث أشارت إلى اللغة الفنية، من خلال ثنائية التقليد والتجديد، والمعجم الديني. والفصل الرابع تضمن الصورة الشعرية. والفصل الخامس جاء فيه الحديث عن الإيقاع. واختتم البحث بالإشارة إلى أن شعراء المديح النبوى مضى في مصر في العصر العثمانى على خطى أسلافهم الشعراء من مداحي النبي (ص) في متابعة المعانى والأفكار وكثير من الصور، وأقتصر تجديدهم على بساطة التعبير وسهولة اللغة وقرب المعانى، كما جاء بناء المدحة النبوية مألوفاً متمثلاً في المطلع وحسن التخلص والخاتمة، وجاء الإيقاع معتاداً متجسداً في التصريع والترصيع وحسن التقسيم والتكرار النغمي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة