المصدر: | المجلة العربية للعلوم السياسية |
---|---|
الناشر: | الجمعية العربية للعلوم السياسية |
المؤلف الرئيسي: | مقلد، حسين طلال (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Maklad, Hussein Talal |
المجلد/العدد: | ع49,50 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | ربيع |
الصفحات: | 155 - 175 |
ISSN: |
2309-2637 |
رقم MD: | 776044 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف البحث إلى تسليط الضوء على الأحزاب الأوروبية ودورها في صنع القرار في الاتحاد الأوروبي. وقسم إلى ستة عناصر: تحدث العنصر الأول عن مفهوم الأحزاب السياسية ونظرية العلاقات الدولية، بحيث تعد الأحزاب جزءاً أساسياً من النظام السياسي وفقاً "لجبرائيل ألموند" وهو مجموعة من المؤسسات الاجتماعية، التي تعني بوضع الأهداف العامة لمجتمع ما، أو لمجموعة ضمن هذا المجتمع، وتعمل على تنفيذها، ويضم النظام السياسي المؤسسات السياسية، التشريعية والتنفيذية والهيئات والدوائر الحكومية والمحاكم، ومجموعات المصالح والأحزاب السياسية. واستعرض العنصر الثاني الأساس القانوني لعمل الأحزاب على المستوي الأوروبي، بحيث يسمح للأحزاب على المستوي الأوروبي أن تطلب التمويل من موازنة الاتحاد الأوروبي على أساس سنوي، على أن لا يتجاوز تمويل الحزب 85 بالمئة من موازنة الحزب الاجمالية. وكشف العنصر الثالث عن تأثير الأحزاب في صنع القرار في الاتحاد الأوروبي، بحيث أنه ما يميز الاتحاد هو أن الحكومات ليس لديها السيطرة على المطالب السياسية. وأوضح العنصر الرابع الانتخابات البرلمانية الأوروبية للدورة التشريعية 2014 – 2015، بحيث أن الأحزاب المحلية تمثل دوراً أساسياً؛ فهي من ترسل البرلمانيين إلى البرلمان الأوروبي كما أنها تقرر أي المجموعات السياسية ستشكل داخل البرلمان الأوروبي. كما تطرق العنصر الخامس إلى الحديث عن مستقبل التحالفات في البرلمان الأوروبي الحالي ومنها سياسة متشددة تجاه حقوق الإنسان والهجرة، لا ضد المهاجرين كما يدعي حزب الجبهة الوطنية، والعمل على محاربة زيادة نفوذ الاتحاد الأوروبي المتهم بإضعاف الهويات القومية. وتحدث العنصر السادس عن موقف المجموعات الحزبية في البرلمان الأوروبي من الاعتراف بالدولة الفلسطينية. وأشارت نتائج البحث إلى أن الأحزاب اليمينية تعد من الأحزاب المتطرفة المشككة بالاتحاد الأوروبي والتكامل الأوروبي الأقل دعماً للقضية الفلسطينية وهي: اتحاد المحافظين والاصلاحيين الأوروبين ومجموعة أوروبا الحرية والديمقراطية المباشرة. واوصي البحث بأهمية تركيز صناع القرار في البلدان العربية على إمكانية التأثير في الأحزاب الأوروبية المؤيدة للقضايا العربية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2309-2637 |