ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Writing History Against the Grain: Country Memory as A Site of Reconstructing Posteolonial Identity in Michelle Cliff’s no Telephone to Heaven

المصدر: المجلة العلمية بكلية الآداب
الناشر: جامعة طنطا - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: إبراهيم، لمياء حسن (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abdulaal, Lamiaa Hassan Ibrahim
المجلد/العدد: ع29, ج3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 1 - 34
ISSN: 2735-3664
رقم MD: 776326
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: يلعب التاريخ الذي تكتبه الجماعات المسيطرة دورا هاما في تهميش بعض الجماعات ذات الاختلافات العرقية أو الدينية أو الاجتماعية وغيرها وكثيرا ما يستخدم المستعمر هذا التاريخ لإقصاء وتهميش أصحاب الأرض الأصليين وفرض السيطرة عليهم. ومن هنا فإن تذكر الماضي ومحاولة إعادة كتابة التاريخ المنسي أو المجهول يعتبر وسيلة أساسية في مقاومة سيطرة المستعمر كما أنها محاولة حثيثة من أجل بناء الهوية المفقودة لهذه الجماعات المهمشة. يطلق ميشيل فوكو على هذا النوع من التذكر "التذكر المضاد" ويعرفه بأنه إعادة بناءه للتفكير في أحداث الماضي حيث أن التذكر المضاد يتعامل مع تذكر أحداث الماضي باعتباره أحد أشكال المقاومة للتاريخ الرسمي المفروض على هذه الجماعات. وعلى هذا فإن التذكر المضاد لا يرفض التاريخ الرسمي جملة وتفصيلاً ولكنه يحاول إعادة كتابة هذا التاريخ من وجهة نظر من تم إقصائهم منه. بالإضافة إلى أنه من خلال التذكر المضاد يستطيع من تم تهميشهم أن يعيدوا كتابة وتأويل التاريخ من وجهة نظرهم وذلك من خلال تذكر الأحداث والقصص التي تم إخفاؤها من قبل من يكتبون التاريخ الرسمي. يتناول هذا البحث دور التذكر المضاد في إعادة التعريف بالتاريخ المهمش وإعادة بناء الشخصية المهمشة وذلك من خلال تناول رواية "لا يوجد اتصال بالجنة" لميشيل كليف. في هذه الرواية تحاول ميشيل كليف إعادة كتابة التاريخ المنسي لجاميكا وذلك من خلال بحث كلير بطلة الرواية عن الأحداث والقصص المنسية في تاريخ جاميكا ومن خلال هذا البحث تستطيع كلير أن تعيد بناء هذا التاريخ الذي يعتبر تاريخ مقاوم لكل أشكال السيطرة سواء اجتماعية أو سياسية بالإضافة إلى إعادة بناء هويتها المفقودة. تحاول كليف في هذه الرواية أن تقدم سرداً يعتمد على التذكر المضاد من أجل تقديم وجهة نظر مختلفة لتاريخ جاميكا المقاوم للمستعمر وذلك من أجل إعادة بناء الشخصية المهمشة حتى تستطيع الاستمرار في مقاومة كافة أشكال السيطرة.

Official histories are produced by the dominant who produce knowledge and practice with respect to a shared past in order to marginalize other groups. In this sense, the act of memory introduces a counter-perspective that resists and disputes the dominant ideology. Foucault draws attention to the phenomenon he termed counter-memory in which counter-memory is a productive rethinking of the past. It is an individual's resistance against the official version of the historical continuity. In this sense, memory becomes a tool to regain and reconstruct not just the past but history itself. Counter-memory, therefore, can play a central role in creating new ways to understand and interpret history by questioning current modes of truth and historical interpretation. Moreover, counter-memory does not reject history, but rather tries to reconstitute it by remembering hidden histories and by approaching the past from new perspective. Marginal groups throughout remembering and rewriting the past not only challenge and revise the margin/center relationship but also try to fill in the gaps of the official history by telling stories from their own point of views. In No Telephone to Heaven (1987), Michelle Cliff attempts to establish a counter-hegemonic account of the Jamaican history throughout remembering the lost history of oppressed black people. She attempts to reconstruct a consciousness and rebuild a shattered identity of her protagonist. Thus, in No Telephone to Heaven, Cliff creates narratives that challenge official versions of history. She manipulates the suppressed fragments of history as well as counter-memory to create a vision of resistance that challenges official historical versions.

ISSN: 2735-3664

عناصر مشابهة