ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأصيل من مصادر التفسير

المصدر: مجلة الإصلاح
الناشر: دار الفضيلة للنشر والتوزيع
المؤلف الرئيسي: مقراني، عادل (مؤلف)
المجلد/العدد: مج10, ع49
محكمة: لا
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: فيفري / جمادى الآخرة
الصفحات: 6 - 11
ISSN: 1112-6825
رقم MD: 777071
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

39

حفظ في:
المستخلص: جاء المقال بعنوان الأصيل من مصادر التفسير. فيقوم التفسير المقبول على أصلين عظيمين هم صحة مصادر الاستدلال وسلامة منهج الاستدلال ويُعد اختلاف المفسرين في مصادر التفسير من الأسباب المؤثرة في استنباطاتهم صحة وبطلاناً وللمرجعية العقدية للمفسر أثر بالغ في تحديد مصادر التفسير لان الانتساب العقدي للمفسر أثر بالغ في تحديد مصادر التفسير لان الانتساب العقدي للمفسر يلزمه السير على منهج الفرقة العقدية التي ينتسب إليها فيقتفي أثر شيوخها ويتبع أصولها وقواعدها وينهل من مصادرها. وأوضح المقال أن مصادر التفسير الأصيلة ومنها القرآن الكريم والسنة فهذا النوع هو أشرف النوعين لتفسير كلام الله تعالي لأنه بيان النبي المعصوم ﷺ وتفسير القرآن بالسنة على نوعين الأول توقيفي والثاني اجتهادي وهو ما ورد عنه في عموم سنته وسنة رسول الله ﷺ تفسر القرآن وهذا النوع الثاني فيه المقبول والمردود لأنه محل نظر واجتهاد فقد يعتري الاستدلال به الخطأ والصواب. ثم تطرق المقال إلى أقوال الصحابة والتابعين فتفسير القرآن بأقوال التابعين على أقسام هم ما أجمعوا عليه وما يرد عن أحدهم ولا يعلم له مخالف وما اختلفوا فيه فهذا ليس بنوع ليس بحجة وإنما يعمل فيه بالمرجحات كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله فإن اختلفوا فلا يكون قول بعضهم حجة على بعض ولا على من بعدهم ويرجع في ذلك إلى لغة القرآن أو السنة أو عموم لغة العرب وأقوال الصحابة في ذلك. وخلص المقال إلى الحديث عن الاجتهاد المحمود المقبول وقد فتح الله تعالي على كثير من أهل التفسير هذا الباب فأعطوا علوماً وفهوماً وصارت تفاسيرهم مرجعاً لهذه الأمة في التبصر بمعاني الكلام الله تعالي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 1112-6825

عناصر مشابهة