ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حاجتنا إلى اليقين

المصدر: مجلة الإصلاح
الناشر: دار الفضيلة للنشر والتوزيع
مؤلف: هيئة التحرير (مؤلف)
المجلد/العدد: مج10, ع50
محكمة: لا
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: أفريل / ربيع الآخر
الصفحات: 4 - 5
ISSN: 1112-6825
رقم MD: 777090
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
LEADER 02730nam a22002057a 4500
001 0156639
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
110 |9 4322  |a هيئة التحرير  |e مؤلف 
245 |a حاجتنا إلى اليقين 
260 |b دار الفضيلة للنشر والتوزيع  |c 2016  |g أفريل / ربيع الآخر  |m 1437 
300 |a 4 - 5 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استعرض المقال موضوع بعنوان حاجتنا إلى اليقين. فإن الحياة الدنيا خلقت على وجه يجد فيه العبد كثيراً مما ينغص حياته، ويشغل باله، ويلهب نيران الهموم في فؤاده، وهو ما يجعله دائم الاندفاع للبحث عما يسكن آلامه ويضمد جراحه، ويلم شعثه، ويذهب همه، فيتخذ وسائل وطرقاً يظنها كذلك؛ فإذا هي تزيد في المه وغمه، وضيق صدره، ولو أنه ولى وجهه شطر كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم لوجد ما تطمئن به نفسه، وينشرح به صدره، ففي الوحي سعادة النفوس وحياتها. وأوضح المقال أن من أعظم الأسباب التي تنقشع على عتاباتها الهموم والغموم وتذوب أمامها الجروح والآلام هو انطواء القلب على اليقين، ومن أول درجات اليقين العلم؛ لذا عرفوا اليقين بأنه العلم الثابت المستقر؛ فإذا صب على القلب ظهرت ثماره اليانعة، وآثاره النافعة. كما بين المقال أن صاحب اليقين أسعد الناس وأهنأهم، وأكثرهم انتفاعاً بآيات الله وآياته الشرعية، وعكسه من فقد اليقين فإنه لا ينتفع بشيء. وختاماً أن من حُرم اليقين فهو محروم؛ إذ لم يذق أنفس ما في هذه الحياة، وإن أشد الناس حسرة يوم القيامة، من أتى الله بقلب خاو من اليقين، فيقف ذليلاً حقيراً، ويدعي لنفسه اليقين ويطلب الرجعة إلى الدنيا، ولكن هيهات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a العقيدة الإسلامية  |a اليقين  |a الشريعة الإسلامية 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 002  |l 050  |m مج10, ع50  |o 1121  |s مجلة الإصلاح  |t Al Islah  |v 010  |x 1112-6825 
856 |u 1121-010-050-002.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 777090  |d 777090 

عناصر مشابهة