ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فاعلية الصدى أو الأخذ الفنى عند ابن وكيع التنيسى

المصدر: فكر وإبداع
الناشر: رابطة الأدب الحديث
المؤلف الرئيسي: البنداري، حسن أحمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Bendary, Hassan Ahmed
المجلد/العدد: ج106
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 11 - 23
رقم MD: 778291
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

24

حفظ في:
LEADER 03488nam a22002297a 4500
001 0157961
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a البنداري، حسن أحمد  |g Al-Bendary, Hassan Ahmed  |q Albendari, Hassan  |e مؤلف  |9 84178 
245 |a فاعلية الصدى أو الأخذ الفنى عند ابن وكيع التنيسى 
260 |b رابطة الأدب الحديث  |c 2016  |g نوفمبر 
300 |a 11 - 23 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
500 |a المنصف فى نقد الشعر وبيان سرقات المتنبى ومشكل شعره لابن وكيع التنيسى 
520 |e هدفت دراسة إلى الكشف عن فاعلية الصدى أو الأخذ الفني عند "ابن وكيع التنيسي". وأوضحت الدراسة أن كتاب " المنصف في نقد الشعر وبيان سرقات المتنبي ومشكل شعره" لابن وكيع التنيسي يدل على تمكن ظاهرة الأخذ الفني من تفكير النقاد القدامى في نهاية القرن الرابع الهجري، إذ إنهم قد أفردوا لها " الرسائل" والكتب ونظروا فيها من وجوه عدة. كما أوضحت أن ابن وكيع عالج ظاهرة الأخذ الفني من ثلاث نواح، الأولى: عامة لا تختص بشاعر معين، والثانية: ترتكز على شاعر واحد وهو المتنبي، والثالثة: تعني بالأخذ في مجال البديع. وأشارت الدراسة إلى أن الناحية الأولى وهي العامة فيندرج تحتها عدة أوجه منها: استيفاء اللفظ الطويل في الموجز القليل، ونقل اللفظ الرذل إلى الرصين الجزل، ونقل ما قبح مبناه إلى ما حسن مبناه ومعناه. كما أشارت إلى أن الناحية الثانية التي عالج بها ابن وكيع هذه الظاهرة، فهي خاصة بشاعر معين هو المتنبي، حيث تكمل وجهة نظره في إفاداته من السابقين، وفي تحديد معالم صنعة الشعر عنده المتصلة بهذه الظاهرة. وبينت الدراسة أن الناحية الثالثة التي عالج بها ابن وكيع هذه الظاهرة هي الأخذ في مجال البديع فقد التمس ابن وكيع جهد الشاعر المتأخر لتجويد صنعته الشعرية حال إفادته من فنين بديعيين هما: (الإغراق أو الغلو) و(الإفراط). واختتمت الدراسة بتوضيح أن ابن وكيع لا يرى مانعا من الإفادة من الإفراط المطروق، ولكنه يضع شرطا وهو "الاقتصاد اللغوي"، ومن أجل ذلك كان قول امرئ القيس (كأن غلامي) أحسن من قول وسلمة: (فلو أنها) وقول مهلهل: (فلولا الريح) عند من يستحسن الاقتصاد وقلة الإحالة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a البلاغة العربية  |a ابن وكيع التنيسى  |a النقد الأدبى  |a الأخذ الفنى 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 001  |e Fikr wa Eibda  |l 106  |m ج106  |o 0682  |s فكر وإبداع  |v 000 
856 |u 0682-000-106-001.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
995 |a AraBase 
999 |c 778291  |d 778291 

عناصر مشابهة