ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > حكاية الحداثة أم تقادم الحكاية...>الوصف

حكاية الحداثة أم تقادم الحكاية

المصدر: علامات في النقد
الناشر: النادى الأدبى الثقافي بجدة
المؤلف الرئيسي: الرفاعي، سعد بن سعيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ج86
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: مارس
الصفحات: 713 - 726
رقم MD: 778692
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الأدب العربى | الأدب السعودى | الحكاية | حكاية الحداثة | المملكة العربية السعودية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان حكاية الحداثة أم تقادم الحكاية من خلال كتاب حكاية الحداثة للناقد الدكتور عبد الله الغذامي. وتناولت الورقة عدد من النقاط الرئيسية ومنها، إنه ولأن الحكاية أنواع فمنها الشعبية والخيالية والواقعية والرمزية وغيرها، فإن التوقف أمام مغزى الحكاية لدي الغذامي أمر من الأهمية، حيث أشار لكونه سيفتح موضوع الحداثة بوصفه حكاية اجتماعية، كما أشار لكون القصص الاجتماعية حكايات وهي في الوقت نفسه رموز كاشفة لأنها علامات ثقافية تعبر عن النسق الثقافي. كما تطرقت الورقة إلي شخصية الغذامي الريادية، فهو عادة ما يكون في مقدمة الركب ولو كتب حكايته لخرجت أصوات تطالبه بحكاية الحداثة في المملكة، فقد كانت أول جملة خطها الغذامي في مقدمة كتابه هذه شهادة لشاهد من أهلها، اروي فيها حكاية الحداثة، مما يعني أنه واحد من الشهود، والشاهد يروي الأمور كما يراها بمنظوره الخبروي والحياتي، ولأنها رواية الشاهد الغذامي ضمن الحكاية؛ فهو لم ينكر كناقد حضور الذات في الحكاية. وأشارت الورقة إلي إقرار الغذامي بصعوبة التفريق بين الموضوعي والذاتي في هذه الحكاية. واختتمت الورقة بتوضيح أن أهمية الحكاية أي حكاية تتمثل في خلق روح الأبداع، كما تسهم في إيصال فكرة صاحبها بشكل غير مباشر، فهي نص شبه ثابت وأخر متحول بتحول الظروف، ولتقريب الأمر فأن أي حكاية لو رويت من أربعة رواة لوجدت الاختلاف واضحاً تبعاً لاختلاف الثقافة واللغة والخبرات والروح التي ستحضر كبصمة لكل راو لتميزه عن الأخر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.