ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الفنان: اللوحة أو الجزء الناقص: مقاربة لتجارب تشكيليين مغاربة

المصدر: مجلة آفاق
الناشر: إتحاد كتاب المغرب العربى
المؤلف الرئيسي: غزلاني، المصطفى (مؤلف)
المجلد/العدد: ع88,89
محكمة: لا
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يونيو
الصفحات: 83 - 90
رقم MD: 780810
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تقديم موضوع بعنوان "الفنان اللوحة أو الجزء الناقص مقاربة لتجارب تشكيليين مغاربة". وقسم المقال إلى عدة نقاط: تناولت النقطة الأولى موأ أو عين العالم، فعند مدخل الرواق في الجانب الأيسر تبت عمل فني في حجم دائري ومن سند خشبي سميك، هو أول عمل يبادرك قبل أن تبادره وهو آخر عمل تراه قبل أن تغادر. وتطرق المقال إلى الحديث عن الفنان والذي إذ نزع أول الاعتراف يكون كمن نزع نفسه من جسم العالم، والاعتراف الثاني ينتزع لنفسه قطعة من العالم، وذلك لكي يصير ذاته عالماً. واستعرضت النقطة الثانية بو شعيب أو رماد الكائن، بحيث أن "بو شعيب" يذيب المادة اللونية ليحفظ منها اثراً على ورق وقط، فالكل قابل للزوال، ووجوه عابرة في طريق في زقاق في مدينة. وتحدثت النقطة الثالثة عن حكيم أو صلصال الفراغ، بحيث يتربع فقيه الحي على حصير على "هيدورة" كبش عيد الأضحى دون شك، قبالته شله صبيان على ألواحهم "يكركون" حروفاً على خشب، على صوت على ذاكرة .. ثم ينزاح الصلصال وما خطته اليد ليدوم ما سجلته العين. وأشار المقال إلى أمال بشير أو الجزء الناقص، فعندما تتمشي إلى جانب البشير لا بد أنك ستشعر بنفس شاب؛ يقظ، متوثب، مرح. يحاذي اللهو حتى وهو قلق، يحكى لك عن مقلب ند أو عن سقطة صديق. واختتم المقال مشيراً إلى بداية رحلة التلصيق أول الأمر، بوعي استرجاع المتلاشي المتبقي، كما أنها ليست الغاية في إعادة إحيائه كما يدعي جلهم، بل لاستنزاف الرحيق المستعاد من تلك الأشلاء فور توضيبها في هيكل اللوحة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة