ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







في خصوصية التجربة التشكيلية بالمغرب: صور وتأملات

المصدر: مجلة آفاق
الناشر: إتحاد كتاب المغرب العربى
المؤلف الرئيسي: الفاسي، أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع88,89
محكمة: لا
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يونيو
الصفحات: 64 - 68
رقم MD: 780800
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تقديم موضوع بعنوان" خصوصية التجربة التشكيلية بالمغرب صور وتأملات". وتحدث المقال عن وضع المغرب الأقصى، والذي يتنوع إرثه الثقافي وغني مصادره عبر التاريخ ضمن خانة البلدان حديثة العهد بالفن التشكيلي والذي ينعم عن قصور بين الرؤية والمنظور. وأشار المقال إلى تنوع أشكال التعبير الفني التلقائي عند الإنسان المغربي، فكان الفخار والنسيج كالزربية واللحاف وصناعة الحلي والكاليغرافيا ومختلف الفنون الزخرفية. وتطرق المقال إلى الحديث عن أن الحامل ليس سوي أداة مستوردة حقاً للرسم، مثل باقي الأدوات كالفرشاة أو الريشة وحتى القلم وبالتالي ليس ضرورياً لكي يعترف بعمل على أنه عمل فني أن يبدع بالوسائل الدخلية على التراث والثقافة المحلية. كما كشف المقال عن خصوصية الإبداع التشكيلي المغربي والذي يحيلنا إلى التساؤل عن وجود مدرسة مغربية كمنحي إبداعي خليقة بالاعتراف في المحافل والمنارات الفنية العالمية .. عن سمات هذه المدرسة من حيث التقنيات والمواضيع وطبيعة المقارنة ورمزيتها وكذا صلاتها بصيرورة الإنسان المغربي. واشتمل المقال على أن الفن التشكيلي الصحراوي المغربي يتلمس الناظر صدي البيئة والتراث والتاريخ وأسوق هنا على سبيل المثال لا الحصر، تجربة الفنانة توفة الهراح التي تعرفت عملها الفني عن قرب والتي تنقل الرائي بطرائق حديثة دوئماً إغراق في الحكانية. واختتم المقال مشيراً إلى بعض السمات مدرسة مغربية خليقة بالتمحيص بالرجوع إلى التراث والثقافات الأصلية أو الموروثة قصد استيحاء المفاهيم، كما يظل الرهان الأكبر هو التساؤل عن الوصفات السحرية لأن يظل الفنان المحلي مغربياً قلباً وقالباً في إبداعه دون انغلاق على الذات أو استنصال لسمات الجذور. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة