ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مكانة أخلاق الإحسان في تنمية الإنسان: من خطاب التفلسف إلى خطاب التصوف

المصدر: أعمال ندوة : التصوف وخطابات المثقف
الناشر: اتحاد كتاب المغرب ووزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية
المؤلف الرئيسي: الأمراني، محمد (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2014
مكان انعقاد المؤتمر: فاس
الهيئة المسؤولة: اتحاد كتاب المغرب ووزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية
الشهر: مايو
الصفحات: 74 - 91
رقم MD: 781196
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن موضوع بعنوان (مكانة أخلاق الإحسان في تنمية الإنسان: من خطاب التفلسف إلى خطاب التصوف). واستندت الدراسة على عدة محاور، طرح المحور الأول السؤال التالي لماذا الحديث عن الأخلاق والتنمية؟ وتطرق المحور الثاني إلى الأسئلة التالية ما هي الأخلاق؟، وما معني أن نكون أخلاقيين؟، أو لماذا ينبغي عقليا أن نكون أخلاقيين؟. وأجاب المحور الثالث عن الأسئلة التالية، كيف نكون أخلاقيين؟، ولماذا أخلاق الإحسان دون غيرها من النماذج الأخلاقية الأخرى؟. واختتمت الدراسة بتوضيح أن أخلاق الإحسان بهذه المواصفات التربوية والتزكية الروحية ترسخ ثلاثة مبادئ، هي، المبدأ الأول: التكامل الحركي بين الأبعاد التعلقية القلبية (النفسانية-الروحانية) والأبعاد التحققية المعرفية (العقلية – النظرية) والأبعاد التخلقية( الحسية – العملية)؛ المبدأ الثاني : المشاهدة حيث يستعيد بها الإنسان فطرته محصلا هويته الروحانية ومعنى وجوده، حيث في المشاهدة يتم الحضور الكلي لله تعالي" كأنك تراه" كما في الحديث الشريف بخصوص الإحسان؛ المبدأ الثالث: التخلق حيث تكون الممارسات العلمية والفعلية للفرد كيفما كانت جزءا لا يتجزء من التعبد الشرعي/ الديني، فيكون عندئذ التخلق ثمرة التعبد، لأن التعبد تخلق والتخلق تدين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة