ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







النظامان البرلمانى والرئاسى ومستقبل الثورات فى بدان العالم العربى: معضلتا الانتقال الديمقراطى والتقدم الاقتصادى

المصدر: المجلة المغربية للسياسات العمومية
الناشر: جمال حطابى
المؤلف الرئيسي: اوراز، رشيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع15
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: ربيع
الصفحات: 36 - 55
ISSN: 2489-0758
رقم MD: 781443
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

47

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على النظامان البرلماني والرئاسي ومستقبل الثورات في بلدان العالم العربي " معضلتا الانتقال الديمقراطي والتقدم الاقتصادي. اشتمل المقال على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول كشف عن الانتقال الديمقراطي في ظل النظامين البرلماني والرئاسي، ففي النظام البرلماني يتم اختيار الرئيس من قبل برلمان منتخب من الشعب، وتصبح الحكومة شرعية حين تنال ثقة البرلمان، ويتميز الفصل بين السلطتين التشريعية والتنفيذية بمرونة أكثر مما عليه الأمر في النظام الرئاسي، فالرئيس يتم انتخابه مباشرة من طرف المواطنين، ويتميز هذا النظام بتقسيم صارم للسلطات يحدد بنص الدستور. أما المحور الثانى تحدث عن المؤسسات الديمقراطية ومعضلة النمو الاقتصادي. وطرح المحور الثالث سؤال هل تحل الأنظمة البرلمانية معضلة النمو الاقتصادي، وذلك من خلال عدة نقاط، وهما: البرلمانية وفك معضلة التقدم الاقتصادي، نموذج بوتسوانا: معجزة اقتصادية في قلب إفريقيا. واختتم المقال بالتأكيد على تجارب الانتقال الديمقراطي عبر العالم، حيث أن الدول التي اتبعت نظاماً برلمانيا نجحت في تأمين الانتقال الديمقراطي، ومنها: إسبانيا، بينما فشلت أغلب الدول التي اتبعت نظاما رئاسياً في تأمين الانتقال إلى الديمقراطية بعد الثورات، ومنها أغلب دول أمريكا اللاتينية. أما في إفريقيا فإن الدول التي تتبع نظاماً برلمانيا هي التي تتمتع باقتصاديات متينة؛ حيث يتعلق الأمر بكل من جنوب إفريقيا وبوتسوانا مثلا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2489-0758

عناصر مشابهة