ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إشكالية "السيادة العليا في الدولة" في الفكر السياسي الإسلامي والفكر السياسي الحديث

العنوان المترجم: The Problem of "supreme Sovereignty in The State" in Islamic Political Thought and Modern Political Thought
المصدر: مجلة البحثية للعلوم الإنسانية والإجتماعية
الناشر: مؤسسة خالد الحسن - مركز الدراسات والأبحاث
المؤلف الرئيسي: حسان، عبدالقوى (مؤلف)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: خريف
الصفحات: 129 - 136
DOI: 10.46512/1394-000-004-014
ISSN: 2351-843x
رقم MD: 781797
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

30

حفظ في:
المستخلص: استهدفت الدراسة تسليط الضوء على" إشكالية" السيادة العليا في الدولة" في الفكر السياسي الإسلامي والفكر السياسي الحديث". وذكرت الدراسة أن رجال السياسة والفكر حاولوا التوفيق بين العقل بوصفه المبدأ المنظم للعالم، وبين القانون بوصفه المبدأ المنظم للمجتمع، وأن النظام في ظل القانون واحترامه، هو الضمان الوحيد لحياة سياسية سليمة. وتناولت الدراسة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: مفهوم السيادة، ثانياً: السيادة في الفكر السياسي الإسلامي. ثالثاً: التيار الإسلامي. رابعاً: التيار العلماني. خامساً: الفرق في مصدر السيادة في الفكر السياسي والفكر السياسي الحديث، والتي تمثلت في (مصدر الخلاف). واختتمت الدراسة ذاكرة أن الأمة وفقا للنظرية الإسلامية هي مصدر السلطة، إلا أن المقصود بالسلطة هنا هي" السلطة التنفيذية" ولم يتمكن الباحثون الإسلاميون من دراسة مفهوم " السلطة التشريعية" ذات المصدر الإلهي دراسة عليمة معمقة، فسلم أكثرهم بأن الله هو المشرع، سواء أكان ذلك عن طريق القرآن أم السنة، وأن الفقهاء مجرد مفسرين، وهو أمر يحتاج إلى إعادة نظر. وإذا لم تلتفت الأحزاب والنخب السياسية والثقافية إلى أهمية الدين في صناعة مستقبل الشعوب، وفي تحرير هذا الفاعل التاريخي لأداء وظيفته الاجتماعية؛ فإنها ستحرم نفسها من أهم أدوات التغيير المطلوبة اجتماعياً، وستفقد القوة في التجذر، وتفقد الوسيلة في التعبئة، والإقناع، وتفقد كذلك القدرة على التوجيه والضبط، كما تفقد أيضاً المبادرة والحسم التاريخي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2351-843x

عناصر مشابهة