ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









المحورة وإسقاط الملكية

المصدر: أفاق لغوية: أعمال مهداة إلى الأستاذ إدريس السغروشني
الناشر: معهد الدراسات والأبحاث للتعريب
المؤلف الرئيسي: اليزيدي، توفيق (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
مكان انعقاد المؤتمر: الرباط
الهيئة المسؤولة: معهد الدراسات والأبحاث للتعريب
الصفحات: 307 - 340
رقم MD: 782490
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن موضوع بعنوان "المحورة وإسقاط الملكية". واستند المقال على أساس العلاقة البنيوية بين المتضايفين، من حيث الإسناد المحوري في الإضافة التركيبية ومنها (الأدوار المحورية المسندة للمضاف اليه، الدور المحوري للمضاف والتأويل ملكي/ غير ملكي، المضاف ليس مسندا محوريا)، والأثر الدلالي لحرف الملكية الفارغ، ومنها (تمثال الأدوار المحورية، التباس التأويل، تعدد المضاف اليه، المقارنة بلغات أخري). وركز العنصر الثاني على بنية الملكية من حيث تعدد الافتراضات، والمضاف إليه فضلة للرأس مل. وجاءت خاتمة المقال مشيرة إلى أن المحورة في التراكيب الإضافية الاسمية في اللغة العربية تتم في إسقاط م مل، وذلك على أساس العلاقة رأس – فضلة التي تجمع بين الرأس مل وفضلته (م حد المضاف اليه)، إسقاط مل في التصور هو إسقاط معجمي شبيه إلى حد كبير بالإسقاط المعجمي للإضافة الحرفية في اللغة العربية وفي لغات أخرى (وخصوصا اللغات التي تسوغ الإضافة التركيبية)، وعلى أساس هذا التشابه، يقوم الرأس مل (الفارغ بإسناد الأدوار المحورية المناسبة ل م حد المضاف اليه دون الاستعانة بالرأس س (المضاف). كما أشارت الخاتمة إلى أن العلاقة بين الاسمين المتضايفين لا يمكن أن تكون محورية شأنها في ذلك شأن العلاقة بين رأس الملكية والاسم المضاف، والتي يبدوا أنها علاقة حدية فحسب، فالاسم المضاف يولد خارج إسقاط الملكية وليس في مخ م مل، لأنه يوسم محوريا وإعرابيا خارج هذا الإسقاط.كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة