العنوان بلغة أخرى: |
Was Sokrates zu Ihren Sorgen Sagt |
---|---|
المصدر: | الثقافة العالمية |
الناشر: | المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب |
المؤلف الرئيسي: | هنسلير، بوريس (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Haenssler, Boris |
مؤلفين آخرين: | المهذبي، محمد (مترجم) |
المجلد/العدد: | س32, ع185 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 38 - 45 |
ISSN: |
2307-7638 |
رقم MD: | 783632 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تسليط الضوء على موضوع بعنوان" هل الفلسفة بديل للعلاج النفسي؟". وذكر المقال أن الفلسفة تمتعت بشعبية، فكتابات أرسطو وأمثاله صارت تقدم إجابات لكل وضع من أوضاع الحياة، بعد أن باتت النصوص الكلاسيكية معيناً لنصائح الشعور بالسعادة. وبين المقال أن بعض الفلاسفة يمجدوا اختصاصهم إلى درجة اعتباره بديلا ًللعلاج النفسي. وتناول المقال عدة نقاط تمثلت في: أولاً: الفلسفة بديل للعلاج النفسي. ثانيا: عندما تتحول نصوص كيركغارد إلى واجب منزلي. ثالثاً: هل الفلسفة بديل للعلاج أم مبالغة في تقدير الذات؟. وذكر المقال أن المناهج التطبيقية تستند في العلاج السلوكي المعرفي إلى بديهيات تجريبية، وتقول بارك: " ممارسو العلاج النفسي يمتلكون خبرة طويلة ورائهم، ولا يستطيع الإنسان ببساطة اختبار شيء ما في محادثة حتى وإن كان شديد الذكاء. وأوضح المقال أن "كناب" عاب على الفلاسفة، الذين يتولون الاستشارة، واعتقادهم المتمثل في أن عملهم هو بديل مشروع للعلاج النفسي التقليدي، ويعتبره مستنداً إلى تفكير نظري محض. واختتم المقال ذاكراً أنه يقع على الفلاسفة واجب أخلاقي للبرهنة على أن عملهم هو في خدمة صالح المجتمع، ويجب عليهم البرهنة تجريبياً على أن أسباباً فلسفية تقف فعلاً وراء بعض المشاكل الإنسانية، وأن تلك المشاكل يمكن تخفيفها فعلاً باستعمال وسائل فلسفية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2307-7638 |