العنوان بلغة أخرى: |
Does an Islamic Architecture Exits? |
---|---|
المصدر: | الثقافة العالمية |
الناشر: | المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب |
المؤلف الرئيسي: | متياس، ميشيل (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Mitias, Michael H. |
مؤلفين آخرين: | الجسمي، عبدالله محمد (م. مشارك) , الأسعد، محمد (مترجم) |
المجلد/العدد: | س32, ع185 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 56 - 71 |
ISSN: |
2307-7638 |
رقم MD: | 783645 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تسليط الضوء على موضوع بعنوان " هل توجد عمارة إسلامية؟". وذكر المقال أن "أوليج جرار" دفع بعدم وجود نظام رموز بصرية في الثقافة الإسلامية، وتبعا لذلك من الصعب القول بوجود عمارة إسلامية، أي لو كان لنا أن نقف أمام مسجد ونحاول النظر إليه نظرة جمالية، أو رؤية أي نوع من المباني هو، لن نتمكن من القول إنه مسجد. وبين المقال أن الأطروحة التي ندافع عنها، هي أن هناك رموزاً إسلامية أساسية، وأن هذه الرموز متأصلة في المسجد، وأن هذه الواقعة هي التي تمنح مصداقية للدعوي القائلة بوجود عمارة إسلامية. وأشار المقال إلي تحليل رأي جرابر"، حيث أنه بدأ عرض أطروحته القائلة إنه لم يكن هناك وجود لنظام رموز بصرية إسلامية شامل بالسؤال الآتي: ما صلة الإسلام بالعمارة في الماضي والحاضر؟. وذكر المقال أن جرابر استعرض ثلاث مقاربات لقضية الرمزية في العمارة الإسلامية، وهي: أولاً: تركز المقاربة الأولي على النظريات الخالصة، ثانياً: تركز المقاربة الثانية على دليل إسلامي مكتوب، ثالثاً: المقاربة الثالثة تعتمد على معايير ذوقية. وذكر المقال أن جرابر كتب أن هناك محاريب رمزية في حرم كل مسجد، لكن رمزيتها، مع استثناءات قليلة (مسجد قرطبة وبعض الأمثلة الفاطمية في القاهرة)، رمزية ظاهرة، وأصبح الشيء بحد ذاته وظيفياً بشكل تلقائي بدلاً من أن يكون رمزياً، ذا منحني عاطفي أو فكري. واختتم المقال ذاكراً أن المحراب هو نقطة المسجد البؤرية، بغض النظر عن متي وأين بني، وهو محور مبني المسجد بمعنيين أحدهما معماري والآخر روحي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2307-7638 |