ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المقاربات اللسانية وأثرها في تمثيل مقدمة القاموس لمعجم اللغة التي يصفها مقدمة المعجم الوسيط والمعجم العربي الأساسي نموذجاً

المصدر: مجلة الدراسات المعجمية
الناشر: الجمعية المغربية للدراسات المعجمية
المؤلف الرئيسي: الحمامي، منية (مؤلف)
المجلد/العدد: ع11
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يناير
الصفحات: 243 - 270
ISSN: 1114-596x
رقم MD: 783731
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

47

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على المقاربات اللسانية وأثرها في تمثيل مقدمة القاموس لمعجم اللغة التي يصفها مقدمة المعجم الوسيط والمعجم العربي الأساسي نموذجاً. وأشار البحث إلى أن الصناعية القاموسية لا تنفصل عن النظرية اللسانية والمعجمية ذلك لأن القاموس ذاته امتداد للمعجم وجزء منه. وتناول البحث عدة نقاط ومنها، أولاً:" في دواعي اختيار المدونة". ثانياً:" الأسس النظرية المصرح بها في بناء القاموسين" ويمكن أن ترد إلى ثلاث مسائل في التأليف القاموسي (الأولي: هي الوظيفة إذ لابد لواضع القاموس من تحديد وظيفة القاموس والأغراض التي يرمي إلى تحقيقها من وضعة وملامح المستعمل الذي يؤلف له المعجم. والثانية: هي المادة التي يجمع فيه ولابد من أن يراعي فيها التوفيق بين القديم والحديث في الأخذ بالمستويات اللغوية بالمصادر. والثالثة: هو منهج الوضع والترتيب للمداخل. ثالثاً:" تمثيل المتن القاموسي في الوسيط الأساسي لمعجم اللغة العربية الحديث" وتضمنت التحديدات المفهومية. رابعاً:" استقراء المادة المعجمية في النص القاموسي لمعجمي الوسيط الأساسي". واختتم البحث بالإشارة إلى أن المعاجم اللغوية العامة لا تجدد مصادرها ولا تنوعها وأن المادة اللغوية المتداولة لا تتعقب على ألسنه المستعملين بمعني أن هذه المعاجم أو القواميس اللغوية العامة تقصر عن وصف الكفاية التواصلية لمستعملي اللغة العربية الحديثة لأن بعضها ينقل بعضاً والحديث منها صور مهذبة من المعاجم القديمة وأن المعاجم المتأخرة صور مهذبه من المعاجم الحديثة المتقدمة عليها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1114-596x