ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر بركتي الفيل وقارون في التطور العمراني لظاهر القاهرة الجنوبي

المصدر: مجلة وقائع تاريخية
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الآداب - مركز البحوث والدراسات التاريخية
المؤلف الرئيسي: الحداد، محمد حمزة إسماعيل (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حسن، سعاد محمد (م. مشارك), حسن، شيماء عبدالفتاح (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع22
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يناير
ISSN: 2536-9199
رقم MD: 784313
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

28

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على أثر بركتي الفيل وقارون في التطور العمراني لظاهرة القاهرة الجنوبي. وتناولت الدراسة عدد من المباحث الرئيسية وهي، المبحث الأول: عوامل التطور العمراني، ويتمثل في معرفة الموقع: كانت تقع بالبر الشرقي للخليج تجاه بركة الفيل، فيما بين حدرة ابن قميحة خلف جامع بن طولون وبين الجسر الأعظم الفاصل بين هذه البركة وبركة الفيل، المساحة والحدود: كانت هذه البركة زمن المماليك تشغل مساحة كبيرة تقدر بحوالي 15 فدان يحدها شرقاً حافة جبل يشكر وحدرة ابن قميحة، وغرباً كان يحدها بساتين وأرض حكرت في زمن الناصر محمد بن قلاوون وبني عليها وشمالاً كان يحدها الجسر الأعظم، ومسميات البركة. المبحث الثاني: مظاهر التطور العمراني. المبحث الثالث: العمائر حول البركة وفيه، حكر الغنمي، ميدان بركة الفيل، دار الفيل، قصر بكتمر الساقي، دار قايتباي، قصر حسن كتخدا عزبان، قصر أمين الدين محمد كمال الدين بن زين الدين عرفات. المبحث الرابع: الآثار القائمة وفيه، الوصف المعماري، الوصف من الداخل. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أبرز النتائج التي توصلت اليها ومنها، أن البرك كانت من أهم متنزهات القاهرة خاصة في العصر المملوكي. كما كان الجسر الأعظم يفصل بين بركتي الفيل وقارون. كذلك كانت بركة قارون عامرة بالعديد من البساتين حيث كان يطل عليها بستان بني مسكين. وكانت بركة الفيل جارية ضمن أوقاف أولاد الملك الظاهر بيبرس. وبركة الفيل كانت أكبر مساحة من بركة قارون. وقد زاد العمران والتعمير حول بركة الفيل في العصر العثماني. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2536-9199

عناصر مشابهة