ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حملات تيمورلنك على بلاد القبجاق 793-797 هـ / 1391-1395 م

المصدر: مجلة وقائع تاريخية
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الآداب - مركز البحوث والدراسات التاريخية
المؤلف الرئيسي: الدحروج، أحمد عبدالمعين (مؤلف)
المجلد/العدد: ع24
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 49 - 88
ISSN: 2536-9199
رقم MD: 784406
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

46

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على حملات تيمور لنك على بلاد القبجاق (793-797ه/1391-1395م). وتناول البحث نقطتين، أولاً:" الحملة الأولي ومعركة كوندوزتشا عام(793ه/1391م) حيث أدرك تيمور لنك أن توقتا ميش لن ييأس وانها ليست النهاية فإنه يسترجع بعد أن يعد العدة ويهاجم ما وراء النهر ثانيه فكان لابد من حمله عسكرية ضخمه إلي بلاد القبجاق تنهي علي قوة توقتا ميش حيث أنها تضع حداً لغاراته علي الدولة التيمورية لكن قبل الشروع في حملته علي توقتا ميش والتوسع في بلاد القبجاق الواسعة فكان علي تيمور لنك أن يؤمن حدود دولته الشرقية من مغول الجتة خشية أن يستغلوا خروجه ويقوموا بمهاجمة دولته في غيبته عنها فكان عليه أن يضع حداً لهؤلاء وخاصة أنه كان يعرف أن هؤلاء هم من سلاله "جغتاي خا" فربما استغلوا ذلك في تأليب قلوب المغول المنضوين تحت لوائه. ثانياً:" الحملة الثانية ومعركة تيرك عام(797ه/1395م) حيث أنه بعد استراحة قصيرة من حملته الأولي على خانيه القبجاق وصلت لتيمور لنك أنباء بقيام ثورات ضده في إيران فانطلق في خريف عام(794ه/1391م) بحملة تأديبية لإخضاع إيران حيث عرفت بحمله السنوات الخمس فزحف على طول حدود إيران الشمالية واخضع جميع المدن الواقعة هناك. واختتم البحث بالتأكيد على أن حملات تيمور لنك انتهت على القبجاق مخلفة الدمار في معظم المدن التي وصلتها جحافل خيل تيمور لنك وآذنه ببداية مرحلة جديدة في تاريخ تلك المنطقة فلم تقم قيامه لخانية القبجاق مرة أخر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2536-9199

عناصر مشابهة