المستخلص: |
يرتكز نجاح العملية التعليمية/التعلمية على مجموعة عناصر لا تسعي المجتمعات المتقدمة والنامية علي السواء إلي تطوير نظمها التعليمية من أجل تحقيق النهضة الشاملة، وخاصة مع استعداد هذه المجتمعات للخول إلي هذا القرن الذي يشتمل علي متغيرات جديدة تختلف عن المتغيرات التي سادت هذه المجتمعات لعدة قرون. ويعتبر التقويم التربوي وتطويره واحدا من مداخل تطوير التعليم الأساسية وهو جزء مكمل للعملية التعليمية-التعلمية، وأحد المؤشرات الهامة للتعرف علي مدي كفاءة المناهج وطرق التدريس في تحقيق الأهداف التربوية المنشودة، خاصة مع الإصلاحات التي مست المنظومة التربوية في الآونة الآخيرة بعد إدخال نظام التعليم بالكفاءات في العملية التعليمية-التعلمية.
Developed societies and societies on track of development looking for the progress of their education system to achieve the overall development in particular, especially with the willingness of theses society to enter this century that include new variants different off variables that prevailed in theses societies for centuries. Educational assessment and evolution are considered one of the main entrance to the development of education , it is an integral part of the learning-teaching process, and belongs to the important indicators to determine the extent of the effectiveness of teaching method and teaching in the achievement of the desired educational goals , especially with reforms that have affected the educational system recently after the introduction of the educational system by skills in the teaching learning process.
|