ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الشاهد الشعرى فى الأصناف المغلقة بين القواعدية والاستعمال فى ضوء نظرية الأفضلية

العنوان بلغة أخرى: The Poetic Evidence in the Closed Categories between Grammaticality and Usage Preference in Light of Preference Theory
المؤلف الرئيسي: الحيصة، خلف عليان خلف (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبابنة، يحيى عطية (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: الكرك
الصفحات: 1 - 188
رقم MD: 785731
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة مؤتة
الكلية: عمادة الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

101

حفظ في:
المستخلص: تناولت هذه الدراسة مجموعة من الشواهد الشعرية في باب الأصناف المغلقة في ضوء نظرية الأفضلية وبيان مدى تحقق أحد معياري الأفضلية وهما القواعدية والاستعمالية؛ إذ وصمت هذه الأداءات اللغوية بالضرورة الشعرية أو الشذوذ، انطلاقا من قواعد النحو الضيق، في حين نظر إليها بعض المحدثين نظرة تنبع من الاستعمال الواقعي لهذه الأداءات، إذ أطلقوا عليها مصطلح المتبقي، فخرق الأداءات لهذه القواعد النحوية لا يلغي صحة القاعدة بل هو يخرق الحدود التي ترسمها تلك القاعدة، ولا ينفي الصحة اللغوية عن هذه الأداءات اللغوية، إذ يمكننا محاكمة هذه الأداءات اللغوية بعرضها على معياري الأفضلية انطلاقا من أن القواعد لا تشتمل على الجسم اللغوي كاملا، إذ من الممكن أن نقول إن الأداء اللغوي حقق شروط الأفضلية الاستعمالية، بوروده نمطا لغويا استعماليا في هذه الشواهد الشعرية. وانقسمت الدراسة على ثلاثة فصول وخاتمة، جاء الفصل الأول للحديث عن مفهوم الشاهد لغة واصطلاحا، ومفهوم الحرف لغة واصطلاحا وأقسامه، وخصائصه، والشاهد الشعري بين القاعدة والاستعمال، والشاهد بين الضرورة والمتبقي، ومفهوم الأفضلية لغة واصطلاحا، ونشأتها، وتناول الفصل الثاني دراسة الشواهد الشعرية في باب (الحروف المختصة) وعرضها على معياري الأفضلية وهما القواعدية والاستعمال، أما الفصل الثالث فجاء للكشف عن الشواهد الشعرية في الحروف غير المختصة، وهي التي لا تترك أثرا إعرابيا في التركيب، بل يقتصر أثرها على الدلالة، ثم ختمت الدراسة بخاتمة سجلت فيها أبرز نتائجها.