ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القرآن الكريم في الدراسات الاستشراقية الألمانية: كتاب تاريخ القرآن نموذجاً

العنوان بلغة أخرى: The Holy Quran in Oriental German Studies: Sampled from "The History of The Quran"
المؤلف الرئيسي: مليحي، محمد محمد ديب (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حاجي، عبدالعزيز (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: أم درمان
الصفحات: 1 - 815
رقم MD: 786341
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة أم درمان الاسلامية
الكلية: كلية أصول الدين
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

468

حفظ في:
المستخلص: القرآن الكريم في الدراسات الاستشراقية الألمانية كتاب تاريخ القرآن نموذجاً تتناول هذه الدراسة نموذجاً من الدراسات الاستشراقية للقرآن الكريم، وهو كتاب تاريخ القرآن للمستشرق ثيودور نولدكه بتعديل فريدريش شفالي، من حيث عرض موضوعاته للوقوف على حقيقة آراء المستشرقين الألمان حول القرآن الكريم، وذلك بأسلوب علمي وموضوعي، قائم على التقييم تارة والرد والتعقيب تارة أخرى، بغية الكشف عن منهجية المدرسة الألمانية في تعاملها مع القرآن الكريم وعلومه. وقد اقتضت الدراسة أن تأتي ضمن مقدمة، وتمهيد، وأربعة فصول، وخاتمة، تحدثتُ في المقدمة عن الدوافع الذاتية والموضوعية التي أدت إلى اختيار الموضوع، مع ذكر أهميته، والمنهج الذي اتبعته في معالجة الموضوع، والخطة التي سرت عليها، ثم خصصت التمهيد للحديث عن الدراسات الاستشراقية من حيث التاريخ والتطور. وعالجتْ هذه الدراسة في الفصل الأول الدراسات الاستشراقية الألمانية من حيث النشأة والمجالات والسمات. وأما الفصل الثاني فتحدثتْ عن كتاب تاريخ القرآن وأصل القرآن الكريم، وأما الفصل الثالث فتحدثتْ عن جمع القرآن الكريم، وأما الفصل الرابع، فقد تحدثتْ عن رسم المصحف، والقراءة والقراء، ومخطوطات القرآن. أما الخاتمة فقد تضمنتْ أهمَّ النتائج التي توصلت إليها الدراسة، وبعض التوصيات. ثم ألحقتُ بالبحث إطاراً عملياً شمل جدولين، الأول: قمت فيه بتحليلٍ لمضمون كتاب تاريخ القرآن بأجزائه الثلاثة، والثاني: قمتُ فيه ببيان أهم التناقضات الواردة في الكتاب. وقد توصل البحث إلى أن منهجية المدرسة الألمانية في الدراسات الاستشراقية لا تخرج عن المنهج التاريخي النقدي، والمنهج الإسقاطي، ومنهج الأثر والتأثر، ومنهج المطابقة والمقابلة، وأحياناً المنهج الفيولوجي.