ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أساليب التنشئة الأسرية وعلاقتها بالفاعلية الذاتية وجودة الحياة لدى طلبة كلية العلوم التربوية في جامعة مؤتة

العنوان بلغة أخرى: Methods of Upbringing and its Relationship With Self-Efficacy and Quality of Life Among the Students of Faculty of Educational Sciences at Mu'tah University
المؤلف الرئيسي: الخرشة، هديل جمال (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عربيات، أحمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: مؤتة
الصفحات: 1 - 107
رقم MD: 787461
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة مؤتة
الكلية: عمادة الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1300

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة الحالية التعرف على أساليب التنشئة الأسرية وعلاقتها بالفاعلية الذاتية وجودة الحياة لدى طلبة كلية العلوم التربوية في جامعة مؤتة. ولتحقيق أهداف الدراسة تم اختيار عينة الدراسة والتي تكونت من (354) طالبا وطالبة، من كلية العلوم التربوية لمرحلة البكالوريوس في جامعة مؤتة في محافظة الكرك، وذلك خلال الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 2015/ 2016م، فقد تم اختيار عينة عشوائية بطريقة طبقية تناسبية من طلبة كلية العلوم التربوية من مرحلة البكالوريوس من الأقسام الأكاديمية المتوفرة في الكلية، ولتحقيق أهداف الدراسة تم تطبيق مقياس التنشئة الأسرية، ومقياس الفاعلية الذاتية، ومقياس جودة الحياة، بعد التأكد صدقها وثباتها، وأشارت نتائج الدراسة الحالية أن المستوى العام لالتزام أسر أفراد عينة الدراسة بأساليب التنشئة الأسرية الصحيحة قد جاءت بمستوى متوسط، وكما أشارت النتائج إلى وجود علاقة طردية بين أساليب التنشئة الأسرية ومستوى الفاعلية الذاتية، وجودة الحياة لدى طلبة كلية العلوم التربوية في جامعة مؤتة، وكما أشارت النتائج إلى عدم وجود اختلاف ذو دلالة إحصائية في العلاقة الارتباطية بين أساليب التنشئة الأسرية ومستوى الفاعلية الذاتية، وجودة الحياة لدى طلبة كلية العلوم التربوية في جامعة مؤتة باختلاف النوع الاجتماعي، وباختلاف متغير السنة الدراسية. وفي ضوء النتائج التي تم التوصل إليها، وضعت العديد من التوصيات، أهمها: ضرورة إعداد وتنفيذ برامج إرشادية تركز على كيفية الاستفادة من الخدمات المقدمة لطلبة الجامعة، والتي من شأنها ترفع من كفاءتهم الذاتية ولإدراك جودة الحياة لديهم.