المصدر: | رؤى تربوية |
---|---|
الناشر: | مركز القطان للبحث والتطوير التربوي |
المؤلف الرئيسي: | الكردي، وسيم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع53,54 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
فلسطين |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | كانون الأول |
الصفحات: | 2 - 4 |
رقم MD: | 789257 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلي تسليط الضوء علي فضاءان جديدان في رام الله ليسا لها فحسب: مبني " مؤسسة القطان" الجديد وأستوديو العلوم. وتناول المقال عدد من النقاط الرئيسية ومنها، أنه في عام 2017 افتتحت مؤسسة عبدالمحسن القطان فضاءين جديدين في رام الله؛ المبني الجديد للمؤسسة، وأستوديو العلوم، وهما ليسا مقرين فحسب، بل إنهما مكان للفعل الثقافي التربوي بصوره المختلفة والمتنوعة، فالمبني الجديد يقع في حي الطيرة –رام الله-، وهو أول مبني سجل لدي المجلس الفلسطيني الأعلى للبناء الأخضر في فلسطين، ويتضمن عدداً من المرافق العامة، بينما أستوديو العلوم يقع في مجمع رام الله الترويحي في عين سمعان" حي ردانة"، وهو مشروع تشاركي مع بلدية رام الله ويمثل الأستوديو فضاء تجريبياً لتعلم العلوم والفنون عبر اللعب والاستكشاف، وهو مكان لتصنيع المعروضات العلمية التفاعلية، ويشكل نواة لمركز علوم تفاعلي من المتوقع إنشاؤه مستقبلاً. وأوضح المقال أن هذان المبنيان اللذان سيشغلهما جانب مهم من جوانب عمل المؤسسة، وبخاصة في مجالي الفنون والتعليم قد جاءوا في مدينة تلهث وراء إنشاء المباني. وأشار المقال إلي الإضافة النوعية التي سيشكلها هذا المبني الجديد، إضافة إلي التطور البنيوي في برامج المؤسسة، وبخاصة برنامجي الثقافة والفنون والبحث والتطوير التربوي. واختتم المقال بالإشارة إلي أن الثقافة لا تنتج في الأبنية والصروح الثقافية فحسب، بل تنتج في كل فضاءات الحياة بكل مكوناتها، وهذا ما يجعل الفن والتعليم مجالين حيويين للتغير الاجتماعي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|