ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مبادئ الدراما وأدواتها حسب نظرية الدراما وتطبيقاتها عند إدوارد بوند بهدف تجنب الايديولوجيا

المصدر: رؤى تربوية
الناشر: مركز القطان للبحث والتطوير التربوي
المؤلف الرئيسي: أمويروبولوس، كوستاس (مؤلف)
مؤلفين آخرين: فني، كفاح (عارض), حيماد، نعيم (عارض), بشارة، عيسى (مترجم)
المجلد/العدد: ع53,54
محكمة: نعم
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: كانون الأول
الصفحات: 29 - 35
رقم MD: 789275
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى تقديم مبادئ الدراما وأدواتها حسب نظرية الدراما وتطبيقاتها عند إدوارد بوند بهدف تجنب الأيديولوجيا. وتناولت الورقة عدد من العناصر الرئيسية وهي، أولاً: القصة: فإن استخدام قصص يمكن التعرف عليها بوضوح كنقطة بداية، يعد على الأرجح، أحد المرتكزات في محاولة بوند لتجنب الأيديولوجيا، فمعظم مسرحياته تبني على خط قصة قوي ومفهوم، حيث تبدو الحبكة ظاهرياً خطية ومباشرة. ثانياً: المركز: حيث تهدف جميع أعمال بوند الدرامية إلي كشف الأيديولوجيا الكامنة وراء القصة، بحيث نشعر بها بشكل مباشر عاجلاً أم أجلاً، ويرتبط ذلك بمركز المسرحية، فالمركز ليست تعليمات أو دعاية، لكنه يعرف باعتباره الموقع الخاص بموقف يشتمل على نزا بين حاجة الإنسان للعدالة من جهة، وانتشار الفساد من جهة أخري. ثالثاً: الموقع. رابعاً: زمن الحادث. خامساً: الحد الأقصى. سادساً: التحميل الانفعالي. سابعاً: حدث الدراما. ثامناً: الغرض الخفي: والغرض الخفي هو نوع من تأكيد الإدراك، وفي الحقيقة يسمي الغرض الخفي غرضاً لأنه يختزل الموقف في غرض على الموقع أنه بمثابة معناه كما قال بوند. واختمت الورقة بالإشارة إلى التجسيد هو العثور على الغرض الخفي وهو الهدف الرئيسي للتجسيد، وبحسب أحدي وجهات النظر، يعتبر التجسيد التجربة المعاشة للموقف الذي ينشأ من خلال الفهم المحسوس للموقف الذي يتم التقاطه في الدراما والقصة التي تكشف في النهاية عن القوي الاجتماعية التي تغذي ذلك الموقف، ويتوجب القيام بالتجسيد بربطه بالتجربة الأصيلة المتولدة عن أثر موقع الدراما. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018