ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







كلام الله وتعدد المعنى

المصدر: مجلة التأويل
الناشر: الرابطة المحمدية للعلماء - مركز الدراسات القرآنية
المؤلف الرئيسي: باور، توماس (مؤلف)
مؤلفين آخرين: السيد، رضوان (مترجم)
المجلد/العدد: ع3
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: فبراير
الصفحات: 95 - 113
ISSN: 2335-9447
رقم MD: 789381
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

23

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى تقديم كلام الله وتعدد المعنى" توماس باور". وتناولت الدراسة عدد من النقاط الرئيسية ومنها، إن الذي يتتبع النقاشات المعاصرة في الإسلام ومن حوله، يشتد عجبه من هذا الامر الذي يعرضه ابن الجزري، لأنه يخالف تماماً الصورة السائدة في النقاشات المتصاعدة اليوم، حيث يسود الانطباع أن القرآن لا يمكن تفسيره لأنه كلمة الله المنزلة، ويستنتج هؤلاء استناداً إلى هذا الانطباع أن ذلك هو الحائل الأكبر دون عصرنة الإسلام، وهنالك صياغة جيدة لهذا الرأي أو الانطباع يعرضها الباحث اليسوعي المتخصص في الاسلاميات كريستيان ترول، فيقول ترول: في العقيدة الرومانية، ورغم أن الوحي انتهي أو اكتمل، لكن المعني لم يستنفد، فالفرق الكبير بينه وبين الإسلام، أن مركز الاهتمام لدي المسيحين ليس النص بل شخص المسيح، وفي هذا الاعتقاد أن الاله قرر أن يتجسد . وأوضحت الدراسة إن ثقافات العالم الإسلامي كانت بخلاف الثقافات الأخرى المعاصرة واللاحقة، منشغلة بإنتاج النصوص وشرحها والتعليق عليها، والشروح هذه ما كانت تتناول النصوص الدينية فقط، بل ومنذ القرون الاولي الشعر العربي القديم مثل ديوان المتنبي ومقامات الحريري، وفي هذا المحيط من الشروح كان الجميع يعرفون ما يمكن إضافته ووضعه بداخلها، ولذلك فقد حذر الصفدي في كتابه" الغيب المسجم" من الشروح العشوائية. واختتمت الدراسة بتوضيح أنه ما كان هناك ابداً تحريم لترجمة القرآن، ففي لغات كثيرة كانت هناك ترجمات وشروح منذ قرون، إذ لم يكن من بين مقاصد العلماء والفقهاء إبعاد العامة عن النص او احتكاره او تجهيلهم عنه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

وصف العنصر: المقالة عبارة عن فصل مترجم من كتاب Die Kultur der Ambiguitat. Eineandere Gesichte des Islam
ISSN: 2335-9447

عناصر مشابهة