ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المشكل والغريب ومبدأ الأولوية والتخصص في تأويل النص القرآني

المصدر: مجلة التأويل
الناشر: الرابطة المحمدية للعلماء - مركز الدراسات القرآنية
المؤلف الرئيسي: شويط، عبدالعزيز (مؤلف)
المجلد/العدد: ع3
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: فبراير
الصفحات: 115 - 136
ISSN: 2335-9447
رقم MD: 789386
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

46

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على المشكل والغريب ومبدأ الأولوية والتخصص في تأويل النص القرآني. وتناولت الدراسة عدد من النقاط الرئيسية وهي، أولاً: في التفسير والتأويل وصلته بالغريب والمشكل. ثانياً: أهل اللغة والتأليف في الغريب والمشكل" تكريس التخصص والنجاح فيه". ثالثاً: حركة التأليف اللغوي في تأويل غريب القرأن" أولوية التخصص وتركيز الحاجة". رابعاً: المعاني والمجاز من باب الغريب: حيث يعد العلماء التأليف في معاني القرآن الكريم من باب البحث في الغريب، إذ المعاني هي المعاني الغريبة في القرآن الكريم. خامساً: حركة التأليف اللغوي في تأويل مشكل القرآن " أولوية الحاجة وفنطازيا المعرفة". سادساً: تأويل مشكل القرأن الكريم لابن قتيبة. سابعاً: المتشابه من المشكل: ويؤكد هذا المذهب " المتشابه من المشكل"، ما ورد في مقدمة تحقيق كتاب " تأويل مشكل القرآن لابن قتيبة"، قول المحقق السيد أحمد صقر" ومثل المتشابه: المشكل، وسمي مشكلاً لأنه أشكل، أي دخل في شكل غيره، فأشبهه وشاكله". واختتمت الدراسة بتوضيح أنه لا مجال لتحديد الأولوية إلا من باب الاختصاص، فقد كانت المعاني اللغوية والمجازية والاعرابية، همهم ليس من منطلق أولوية تبعاً للأهم فالمهم، لأن المهم هذا لا يأتي في أغلب الأحيان، بالنظر إلى سبق أهله إليه، فلم تكن لعلماء العربية فيه لا البادرة ولا النادرة، وإنما كانت لهم أولوية الفهم اللغوي والاعرابي والمجازي الذي تنبني عليه بقية الفهوم مادام الكتاب العزيز معجزة بيانية قبل كل شيء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2335-9447

عناصر مشابهة