ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > ملعقة ممتلئة بالسكر:...>الوصف

ملعقة ممتلئة بالسكر: هجرة العمالة مرتفعة ومنخفضة المهارات ترفع الدخول وتحقق منافع واسعة للاقتصادات المتقدمة

المصدر: التمويل والتنمية
الناشر: صندوق النقد الدولي
المؤلف الرئيسي: جوموت، فلورانس (مؤلف)
مؤلفين آخرين: كولوسكوفا، كيسنيا (م. مشارك) , ساكزينا، سويتا (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج53, ع4
محكمة: نعم
الدولة: الولايات المتحدة الامريكية
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 30 - 32
ISSN: 0250-7455
رقم MD: 789664
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
العولمة | هجرة العمالة | مستويات الدخل | الدول المتقدمة | التجارة الدولية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلي تسليط الضوء علي موضوع بعنوان " ملعقة ممتلئة بالسكر". وتناول المقال عدد من النقاط الرئيسية ومنها، أن الهجرة أصبحت موضوعاً ساخناً حول العالم، لأسباب عديدة ليس اقلها ارتفاع أعداد اللاجئين في الفترة الأخيرة، وفي حين أن الصحف ممتلئة بصور ناس فارين من موطنهم، فإن هناك أعداد كبيرة ومتزايدة من المهاجرين يعيشون بالفعل في اقتصادات متقدمة. وأشار المقال إلى أن الشعور العام في الاقتصادات المتقدمة يكون أكثر سلبية عندما يتعلق الأمر بالهجرة مقارنة بالتجارة لسببين رئيسيين، والسبب الأول هو أن الناس يرون الهجرة كمباراة صفرية النتيجة، ويتمثل السبب الثاني في أن المواطنين يخشون فقدان هويتهم الثقافية عندما يجد المهاجرون صعوبة في الاندماج. كما أظهر المقال أن المهاجرين يرفعون بشكل كبير دخل الفرد في الاقتصادات المتقدمة، من خلال زيادة إنتاجية العمالة، على الرغم من أن التأثيرات أقل من التقديرات. وأوضح المقال ان الهجرة تنطوي علي تكاليف أولية، يمكن أن يكون الاندماج بطيئاً وقد يعاني بعض العمال من المواطنين، ولكن هناك منافع طويلة الأجل، علي نطاق الاقتصاد بأكمله يتم تقاسمها علي نطاق واحد، حيث تمثل الطريقة الأساسية لتحقيق هذه المكاسب في ضمان اندماج المهاجرين في سوق العمل. وختاماً يمكن أن يتغلب الواقع الاقتصادي على المقاومة الثقافية للهجرة، ويمكن أن تؤدي الملعقة الممتلئة بالسكر إلى تحلية الحليب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 0250-7455

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.