المصدر: | رؤى تربوية |
---|---|
الناشر: | مركز القطان للبحث والتطوير التربوي |
المؤلف الرئيسي: | فرعون، سماهر (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع53,54 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
فلسطين |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | كانون الأول |
الصفحات: | 142 - 144 |
رقم MD: | 790224 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان طلابي ما زلت أتعلم منهم للكاتبة سماهر فرعون. وتناول المقال عدد من النقاط الرئيسية ومنها، أن الكاتبة قد واجهت في بداية صف التمهيدي مشكلة، فقد تغيبت عن موعد التسجيل، وقد تكرر معها هذه المشكلة عدة مرات. وأشار المقال إلي تأثر الكاتبة بمعلمة الفن، ومعلمة الرياضيات، كما أشار إلي أن مشوار الجامعة بدأ بفكرة ماهية التخصص المناسب، فقد اختارت الكاتبة دراسة الأدب الإنجليزي ليس بسبب حبها لهذا التخصص، فهي علي مر السنين الدراسية لم تكن اللغة الإنجليزية شغفها، ولم يكن حتي تحصيلها الدراسي فيها ممتازاً، بل اختارتها بجانب التخصص الفرعي في الإدارة فقط لمجال عملهما الواسع والوظائف التي من الممكن أن تحصل عليها. كما تطرق المقال إلي تجربة الكاتبة كمعلمة، حيث أصبح جوهر العملية التعليمية لديها هو احترام الطالب وإعطاؤه حقه والاستمتاع له، وتفهم ظروف حياته. واختتم المقال مشيراً لأدراك الكاتبة لأهمية كلمات المحبة، وأنها تأتي بثمارها مع الطلاب، فهم يريدون أن يحافظوا على محبتهم وتميزهم لدي المعلمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|