ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الصفات المعتبرة في الطبيب للأخذ بقوله في مسائل العبادات : دراسة فقهية

المصدر: مجلة الشريعة والقانون
الناشر: جامعة إفريقيا العالمية - كلية الشريعة والقانون وكلية الدراسات الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الحارثي، محمد بن مرعي بن علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alharthi, Mohamed ben Maree
المجلد/العدد: ع12
محكمة: نعم
الدولة: السودان
التاريخ الميلادي: 2008
التاريخ الهجري: 1429
الشهر: أغسطس
الصفحات: 147 - 195
ISSN: 1858-5205
رقم MD: 790501
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

54

حفظ في:
LEADER 03776nam a22002177a 4500
001 0165940
044 |b السودان 
100 |9 93170  |a الحارثي، محمد بن مرعي بن علي  |g Alharthi, Mohamed ben Maree  |e مؤلف 
245 |a الصفات المعتبرة في الطبيب للأخذ بقوله في مسائل العبادات :  |b دراسة فقهية 
260 |b جامعة إفريقيا العالمية - كلية الشريعة والقانون وكلية الدراسات الإسلامية  |c 2008  |g أغسطس  |m 1429 
300 |a 147 - 195 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: فهذا بحث فقهي، بعنوان: (الصفات المعتبرة في الطبيب للأخذ بقوله في مسائل العبادات) يبين الصفات التي ينبغي توفرها في الطبيب كي يؤخذ بقوله في مسائل العبادات من ترخص وغيره، وتلك العبادات هي الطهارة، والصلاة، والصوم، والحج. ويتبين من خلال هذا البحث مدى يسر الشريعة الإسلامية وسعة أصولها لاستيعاب كافة المستجدات والأحوال على اختلافها. وفي البحث بيان أن المرض أحد الأسباب المشروعة للأخذ بالرخصة في العبادات، وأن لقول الطبيب -بصفاته المعتبرة -أثرا في الأخذ بالرخصة في العبادات، ويتضمن البحث بيان تلك الصفات. مع ذكر الخلاف بين الفقهاء بأدلته والوصل إلى القول الراجح والرأي المختار بما يتماشى مع أصول الشريعة ومقاصدها. \ وبيان ذلك: أنه يشترط حذق الطبيب ومهارته لقبول قوله في العبادات، ويجوز الأخذ بقول الطبيب الكافر فيما يتعلق بالعبادات مادام حاذقا ثقة ولم يوجد طبيب مسلم كفؤ، مع الأخذ في الاعتبار أنه متى وجد طبيب مسلم فالأولى الاستئناس برأيه في ذلك ما أمكن. والبلوغ أحد شروط الطبيب الذي يعتمد قوله في الترخص، فلا يعتمد قول الصبي، لكن إن اشتهر مراهق بمهارته في الطب وأصبح معروفا بذلك مع أمانته فإنه لا مانع -فيما يظهر -من اعتماد قوله عندئذ. والثقة والأمانة شرط أساسي في الطبيب لقبول قوله في العبادات؛ بحيث يثق به المسلم ويطمئن إلى قوله للأخذ بالرخصة في العبادة، ولا تخالطه ريبة منه. كما يشترط لقبول قول الطبيب في العبادات أن يكون عدلا غير فاسق، إلا إذا انتفت التهمة واطمأن إلى قوله فإنه يأخذ به، ويكفي أن يكون الطبيب مستور الحال أو غير ظاهر الفسق. ولا يشترط العدد في الأخذ بقول الطبيب في العبادات، ويكتفي بقول الواحد. 
653 |a العبادات (فقه إسلامي) 
653 |a الطبيب 
653 |a الإسلام والطب 
773 |4 الفقه الإسلامي  |4 القانون  |6 Islamic Jurisprudence  |6 Law  |c 004  |f Majalat Alsharia Walqanoon Waddirasat Alislamiyah  |l 012  |m ع12  |o 1207  |s مجلة الشريعة والقانون  |t Shariah and Law journal  |v 000  |x 1858-5205 
856 |u 1207-000-012-004.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 790501  |d 790501 

عناصر مشابهة