ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







وضع الظاهر موضع المضمر في القرآن الكريم: ما أشكل منه أو كان لإزالة اللبس

المصدر: مجلة فقه اللسان
الناشر: الرابطة المحمدية للعلماء - مركز ابن أبي الربيع السبتي للدراسات اللغوية والأدبية
المؤلف الرئيسي: الحربي، عبدالعزيز بن علي بن علي (مؤلف)
المجلد/العدد: س1, ع1
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: شتنبر / ذو القعدة
الصفحات: 29 - 44
ISSN: 2509-0917
رقم MD: 790635
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

57

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على وضع الظاهر موضع المضمر في القرآن الكريم ما أشكل منه، أو كان لإزالة اللبس. وقسم المقال إلى خمسة مباحث: تناول المبحث الأول في مراد من وضع الظاهر موضع المضمر بحيث أن وضع المضمر موضع الظاهر، ووضع الظاهر موضع المضمر، وكلاهما نوع من الخروج عما يوجبه الظاهر، ولا يكون ذلك إلا لنكتة وغرض يقصده المتكلم. وتطرق المبحث الثاني إلى الحديث عن الإشكال ومعناه، وبعض ما صنف فيه. وكشف المبحث الثالث عن اللبس ومعناه فليس في كتاب الله تعالى لبس في ذاته ولا إلباس، فإن وجد في بعض عبارات أحد من أهل العلم إطلاق اللبس في الكتاب العزيز؛ فالمراد من ذلك اللبس الذي يستعمله بعضهم في معني الإجمال. واشتمل المبحث الرابع على مواضع مشكلة من هذا الباب. وتناول المبحث الخامس مواضع أقيم فيها الظاهر مكان المضمر لإزالة اللبس. واختتم المقال مشيراً إلى أن المظهر في مقام الإضمار في جملة مستقلة بذاتها لها معني مستقل بها تام، وتلك الآيات التي فيها إشكال مترابطة، بحيث لا يمكن عزل الجزء الثاني عن الأول إلا مع إبطال للمعني أو نقص فيه، كما أن كل من تلك الآيات فيها ضمير يعود على ما سبق لا يصح معه عزل اللفظ عما سبق. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2509-0917

عناصر مشابهة