| LEADER |
03001nam a22002057a 4500 |
| 001 |
0166095 |
| 041 |
|
|
|a ara
|
| 044 |
|
|
|b المغرب
|
| 100 |
|
|
|a الروسي، محمد الحافظ
|e مؤلف
|9 112549
|
| 245 |
|
|
|a أجناس الكلام في مخاطبة الموتى والخبر عنهم
|
| 260 |
|
|
|b الرابطة المحمدية للعلماء - مركز ابن أبي الربيع السبتي للدراسات اللغوية والأدبية
|c 2016
|g شتنبر / ذو القعدة
|m 1437
|
| 300 |
|
|
|a 155 - 161
|
| 336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
| 520 |
|
|
|e هدفت الدراسة إلى الكشف عن أجناس الكلام في مخاطبة الموتى والخبر عنهم. وأوضحت الدراسة أن للعربية في الخبر عن الموتى وذكر أحوالهم، وفى مخاطبتهم ألفاظ وتراكيب مخصوصة تستعمل للاختصار والاقتضاب أو لتمييز الحال وبيان اختلافها أو لكمال البلاغة ودقة الإشارة. وذكرت الدراسة أن الأغراض ثلاثة، أولها: الاختصار والاقتضاب وينقسم اللفظ الذي من هذا الباب إلى نوعين؛ مختص ومشترك، ومثال المختص قولهم في خطاب الميت لا تبعد. وثاني الأغراض الثلاثة التي قدمت أن العرب كانت تستعملها في مخاطبة الموتى والخبر عنهم هو غرض تمييز الحال وبيان اختلافها. وثالث الأغراض المذكورة كمال البلاغة ودقة الإشارة وموافقة العبارة لمقتضى الحال، وأشهر مثال على ذلك وأبرزه وأكثره تداولا في كتب فقه الحديث وشروح الشعر والمعاجم والسيرة والتفسير. وختاما ذكرت الدراسة أن تقديم المدعو له على الدعاء فيه نقص من جهة البلاغة من جانبين، الأول: أنه يجعل ما حقه التقديم، وهو ذكر ما تشتهيه النفس من السلام مؤخرا، والثاني: أنه يجعل ما حقه التعميم مؤذنا بالاختصاص في غير محل الاختصاص، فيه نقص من جهة الشريعة بمخاطبة الميت خطاب من يعتقد أن الميت لا يجيب، مع استعمال موذن أن الموت شر، إذ جرت عادة العرب على تقديم اسم المدعو عليه في الشر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
| 653 |
|
|
|a اللغة العربية
|a مخاطبة الموتى
|a الشريعة الإسلامية
|
| 773 |
|
|
|4 علم اللغة
|4 الأدب
|6 Linguistics
|6 Literature
|c 012
|l 001
|m س1, ع1
|o 1646
|s مجلة فقه اللسان
|t Journal of the jurisprudence of the tongue
|v 001
|x 2509-0917
|
| 856 |
|
|
|u 1646-001-001-012.pdf
|
| 930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
| 995 |
|
|
|a AraBase
|
| 999 |
|
|
|c 790666
|d 790666
|
