المستخلص: |
هدف المقال إلى تقديم رؤية معاصرة للعمل التطوعي. وأشتمل المقال على عدة محاور، ناقش المحور الأول إقبال الشباب على العمل التطوعي، والأسباب التي أدت إلى تقطع التواصل الداخلي على مستوي الأسرة وتفعيل التواصل الخارجي بعيد عن محيط الأسرة. وسلط المحور الثاني الضوء على الطاقات المعطلة للشباب. وتطرق المحور الثالث إلى آثر تبلد الأحاسيس والمشاعر وقسوة القلوب على الأبناء. وقدم المحور الرابع رسالة إلى الشباب يحثهم على المشاركة في العمل المنزلي. وأشار المقال إلى أن الأسرة هي خلية المجتمع الأولي، والخلية لابد لها أن تكون متماسكة وإلا فانفراطها يهدد المجتمع بالسقوط في الضلال والضياع والتيه وانفراط عقده. وأوصي المقال بضرورة أن نقدم للأسرة عمل تطوعي، وأن يكون الدافع اليه الإحساس بالوالدين والشعور بالآخرين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|