المصدر: | أنباء |
---|---|
الناشر: | جامعة اليرموك - كلية الآثار والانثربولوجيا |
المؤلف الرئيسي: | الغول، عمر عبدالقادر علي (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Alghul, Omar Abdel-Qader Ali |
المجلد/العدد: | ع36 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الصفحات: | 17 - 20 |
ISSN: |
1021-5174 |
رقم MD: | 797433 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال الكشف عن تأملات في أسماء الأماكن وقيمتها الحضارية. وتناول المقال عدة نقاط وهما، أولا:" تاريخ عمره آلاف السنوات" ومن خير الأمثلة على ذلك أسم الأردن إذ ترجع أبكر الشواهد على اسماً للنهر (ي ر د ن) إلى الألف الأول قبل الميلاد أي ما يزيد علي ثلاثة آلاف عام تقريباً بل ويوحي النظر المدقق في بنائه اللغوي بأنه أقدم من ذلك وبأنه يرجع إلى أصول لغوية غير محلية. ثانياً:" تراث يتناقله الرعاة". ثالثاً:" الهوية اللغوية لأسماء الأماكن". رابعاً:" صفات الموقع تفرض نفسها عبر الزمن". خامساً:" الأسماء القديمة والأسماء الجديدة لكل سياقه". سادساً:" الأسم الشعبي والاسم الرسمي". سابعاً:" الناس يتفقون على التغيير ليتهم لم يتفقوا". ثامناً:" تغيير أسماء الأماكن ". واختتم المقال بالتأكيد على أن تغير أسماء الأماكن بمرور الزمن أمر طبيعي ينبغي قبوله والتماشي معه لكن هذه المقالة أرادت في نفس الوقت نفسه أن تنبه إلى القيم المتضمنة في أسماء الأماكن وأن تحض على الحفاظ عليها ما أمكن بحيث يتجنب الناس تغييرها من غير سبب ملح لكن هناك نظرة سريعة علي أسماء الأحواض في قاعدة بيانات دائرة الأراضي والمساحة الأردنية كافيه لتدلك على قدر من الاستهانة في التعامل مع الأسماء التقليدية للأماكن فيتضح أن الأحواض استبدلت أسماؤها القديمة بأسماء من مثل "المحول الرئيسي" أي محول الكهرباء أو بالمحفز الغربي أو حتى بأسماء بعض الصحابة وكان الأولي في التقدير الإبقاء علي أسماء الأحواض على ماهي عليه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1021-5174 |