ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الصالون الثقافي بين الماضي وال...>الوصف

الصالون الثقافي بين الماضي والحاضر

المصدر: الجوبة
الناشر: مركز عبد الرحمن السديري الثقافى
المؤلف الرئيسي: هيكل، غادة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع53
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: خريف
الصفحات: 111 - 114
ISSN: 1319-2566
رقم MD: 797584
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
العالم العربي | الصالونات الثقافية | مصر | شبكات التواصل الاجتماعي
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

60

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى استعراض الصالون الثقافي بين الماضي والحاضر. أشارت الورقة إلى أن الصالونات الثقافية في الوطن العربي تعد من أهم منابر التواصل بين مثقفي المجتمعات وكتابهم وشعرائهم، كما تعد وسيلة فعالة لمناقشة أحوال البلاد وماطرا على المجتمعات من متغيرات سواء بالسلب أو الإيجاب. وأوضحت الورقة أن الصالونات الثقافية في القاهرة تحولت من الأماكن المفتوحة والمعروفة بالمقاهي المنتشرة في وسط القاهرة واشتهرت بمقاهي الأدباء لتتخذ شكلاً أكثر خصوصية في أوائل القرن التاسع عشر ومن أشهر الصالونات التي بزغت بعد الحرب العالمية الأولي 1941م " صالون نازلي فاضل ابنة مصطفي فاضل باشا الملقب بأبي الأحرار". وكشفت الورقة أن من أهم الصالونات وأشهرها والذي أتخذ الطابع الأدبي " صالون مي زيادة" التي أتت من فلسطين إلى مصر عبر لبنان واستقرت فيها. وأشارت الورقة إلى ظهور القصة والرواية والتراجم والنقد مع تطور الحياة الأدبية، وظهور العديد من الصالونات الأدبية، مثل " صالون العقاد" و" صالون الشاعر الدكتور أحمد تيمور" و" صالون الدكتور وسيم السيسي" و" صالون أحمد المسلماني الثقافي" و" صالون الدكتور عبد المنعم تليمة". واختتمت الورقة بالإشارة إلى أن انتشار وسائل التواصل ذو حدين، يظهر فيه الغث والسمين جنباً إلى جنب، وانتهت ظاهرة الصالونات التي تقام علي أصول الضيافة وحسن الاستماع والتلقي وإثراء الحركة الأدبية خاصة مع تدهور حال المؤسسات الثقافية نتيجة للحراك السياسي والاقتصادي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1319-2566

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.