LEADER |
02897nam a22002057a 4500 |
001 |
0171946 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b السعودية
|
100 |
|
|
|a الرويلي، راكان بصير
|e مؤلف
|9 424315
|
245 |
|
|
|a عندما يهجو الشاعر نفسه
|
260 |
|
|
|b مركز عبد الرحمن السديري الثقافى
|c 2016
|g خريف
|m 1438
|
300 |
|
|
|a 123 - 125
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" عندما يهجو الشاعر نفسه". أشار المقال إلى أن الهجاء يعد أحد فنون القول الذائعة في ديوان الشعر العربي، وهو غالبا ًما يكون تعبيراً عن عاطفة السخط تجاه السخط وتجاه شخص بعينه، أو جماعة بذاتها، يتناولها الشاعر بشواظ قريضه. كما تتبع المقال طرق وأساليب الشعراء في هجائهم، فمنهم الذي يحتال في اتخاذ الوسائل الهادئة الذكية والموجعة في آن معاً؛ كأن يهزأ بخصمه أو يسفه رأيه، أو يقارنه بغيره، ويفضله عليه عن طريق التعريض والتلميح؛ ومنهم الذي يباغت قرينه باسمه وذكره، وينهال عليه تهديدا ًووعيداً، وإنذاراً وشتيمة. وعرض المقال ما رواه شاعر شامي ذهب إلى اليمن لقضاء بعض حوائجه، فحط رحاله أولاً في بلدة من تلك النواحي، ولما تجول في أسواقها واطلع على بعض أحيائها، لم تقع عينه حسب زعمه على أحد يضاهيه وسامة وبهاء طلعة، على الرغم من دمامته الواضحة للعيان، فتعجب من هذه المصادفة الغريبة. واختتم المقال بالإشارة إلى أن بعد هذه الأضمومة المختارة من هذا الضرب الأدبي الظريف والخفيف، على الرغم مما يحمله هذا الصنف الشعرى من تجن على الآخر، وما يليه من تبعات مزعجة لبعضهم، جراء النيل من شخصيتهم أو الحط من قدرهم. إلا أنه ومع ذلك يظل يتحلى في بعض جوانبه بطابع المرح، يطرب له السامع، ويهش له القارئ. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a الشعر العربي
|a شعر الهجاء
|a نقد الشعر
|a الشعراء العرب
|
773 |
|
|
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 037
|e Al Jouba
|l 053
|m ع53
|o 0968
|s الجوبة
|v 000
|x 1319-2566
|
856 |
|
|
|u 0968-000-053-037.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 797594
|d 797594
|